البقاء مسجل دائمآ
الإعلانات
قديم 05-04-2009, 01:40 AM   #1

kingbabel
عضو فعال



الصورة الرمزية kingbabel


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 46494
• المشـــاركـات » 368
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kingbabel صـاعـد

kingbabel غير متواجد حالياً



افتراضي احكام و فتاوى دينية مهمة (ارجو التثبيت)



بسم اللة الرحمن الرحيم

[اقدم اليكم اليوم بعض من الفتاوى الهامة

عنوان الفتوى : حكم العادة السرية

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرشد الشباب إلى الاستمناء (العادة السرية ) ولو كان خيراً لأرشد إليه، وإنما أرشد إلى الزواج أو الصوم فقال: " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" أي وقاية من الزنا. أخرجه البخاري ومسلم. ولقد قرر الأطباء أن ممارسة العادة السرية تؤدي إلى أضرار بدنية، ونفسية، فهي تستنفد قوى البدن، وتسبب الاكتئاب، وتشغل فاعلها عن الواجبات، وقد تقوده إلى ارتكاب الفواحش، فكثير من الرجال يصاب بالضعف الجنسي بسبب هذه العادة ويظهر ذلك جلياً عند الزواج ..إلخ. بل إن الكثير ممن اعتادوا ذلك لم يفلحوا في الزواج، فوقع الطلاق…
ومنهم من استمر في هذه الممارسة بعد الزواج وبعد إنجاب الأطفال ولا يزال يبحث عن طريق الخلاص، أما الفتاة فقد تزول (بكارتها) بفعلها كما يقول الأطباء، وإذا كانت تمارس العادة السرية بصورة مستمرة ومتكررة ولمدة طويلة، وتعيش في خيالاتها خاصة، فإن قدرتها على الاستمتاع بعد الزواج يمكن أن تتأثر فلا تشعر بما تشعر به الفتيات اللاتي لا يمارسن تلك العادة ولا يرين متعة فيها، وهذا ما يعرف بالإدمان، وهو من أخطر الأمور. قال الشيخ مصطفى الزرقا رحمه الله: "وما كان مضراً طبياً فهو محظور شرعاً وهذا محل اتفاق بين الفقهاء" انتهى.
وما أحسن ما أفتى به الشيخ حسنين مخلوف مفتي الديار المصرية الأسبق حيث قال: "ومن هنا يظهر أن جمهور الأئمة يرون تحريم الاستمناء باليد، ويؤيدهم في ذلك ما فيه من ضرر بالغ بالأعصاب والقوى والعقول، وذلك يوجب التحريم، ومما يساعد على التخلص منها أمور، على رأسها:
1- المبادرة بالزواج عند الإمكان ولو كان بصورة مبسطة لا إسراف فيها ولا تعقيد .
2- وكذلك الاعتدال في الأكل والشرب حتى لا تثور الشهوة، والرسول صلى الله عليه وسلم في هذا المقام أوصى بالصيام في الحديث الصحيح.
3- ومنها البعد عن كل ما يهيج الشهوة كالاستماع إلى الأغاني الماجنة والنظر إلى الصور الخليعة، مما يوجد بكثرة في الأفلام بالذات.
4- توجيه الإحساس بالجمال إلى المجالات المباحة كالرسم للزهور والمناظر الطبيعة غير المثيرة.
5- ومنها تخير الأصدقاء المستقيمين والانشغال بالعبادة عامة، وعدم الاستسلام للأفكار.
6- الاندماج في المجتمع بالأعمال التي تشغله عن التفكير في الجنس.
7- عدم الرفاهية بالملابس الناعمة، والروائح الخاصة التي تفنن فيها من يهمهم إرضاء الغرائز وإثارتها.
8- عدم النوم في فراش وثير يذكر باللقاء الجنسي.
9- البعد عن الاجتماعات المختلطة التي تظهر فيها المفاتن، ولا تراعى الحدود.
وبهذا وأمثاله تعتدل الناحية الجنسية ولا تلجأ إلى هذه العادة التي تضر الجسم والعقل، وتغري بالسوء". انتهى . انظر مجلة الأزهر المجلد الثالث، صفحة 91 عدد شهر محرم 1391هـ
وبناء على ما تقدم فإننا ننصح بعدم الالتفات إلى الأقوال الضعيفة أو المرجوحة التي قد يفهم منها إباحة (العادة السرية ) خاصة وأن الجمهور يقول بتحريمها، فالمالكية والشافعية يقولون بتحريمها كما في أضواء البيان (5/525) عند تفسير آية (5_7) من سورة المؤمنون ) لمحمد الأمين الشنقيطي، وأما الأحناف فيقول العلامة الزرقا في بيان مذهبهم: قالوا: "إنها من المحظورات في الأصل، لكنها تباح بشروط ثلاثة: أن لا يكون الرجل متزوجاً، وأن يخشى الوقوع في الزنا -حقيقة- إن لم يفعلها، وألا يكون قصده تحصيل اللذة بل ينوي كسر شدة الشبق الواقع فيه. والحاصل أن القواعد العامة في الشريعة تقضي بحظر هذه العادة لأنها ليست الوسيلة الطبيعة لقضاء الشهوة، بل هي انحراف، وهذا يكفي للحظر والكراهة، وإن لم يدخل في حدود الحرام القطعي كالزنا، ولكن تحكم هنا قاعدة الاضطرار أيضاً من قواعد الشريعة، فإذا خشي الوقوع في محظور أعظم كالزنى أو الاضطرابات النفسية المضرة، فإنها تباح في حدود دفع ذلك على أساس أن الضرورات تقدر بقدرها". إلخ انتهى. وبناء على ما تقدم من مذهب الحنفية فإنهم لم يبيحوا هذه العادة وإنما إذا اضطر إليها وخشي الوقوع في الزنا فإنه يرتكب أخف الضررين. ثم إن الفاعل إذا كان يقصد بفعله تحصيل اللذة فلا شك أنه يفعل الحرام وربما كان أكثر من يفعلون العادة السيئة يفعلونها من أجل تحصيل اللذة أو التسلية فهم غير مضطرين إليها….. أما مذهب الحنابلة فقد نصوا على أن الاستمناء محرم، وأن صاحبه يستحق التعزير، وأنه لا يباح إلا عند الضرورة، وقد سبق بيان حد الضرورة.
بقي أن نقول: إن هذه العادة السيئة تعطي شعوراً خداعاً، وتوقع صاحبها في الأوهام والخيالات، فعليك بمقاومة النفس والتغلب على إغوائها، وننصحك بالتوبة إلى الله بصدق، والالتجاء إليه أن يخلصك من هذه العادة المرذولة، وعليك بالإكثار من تلاوة القرآن والصوم وغيرها من العبادات، مع الالتزام بكل النصائح التسع التي سبق ذكرها.
والله أعلم.


توقيع kingbabel :
توفى والدى يوم الجمعة 13/11
- اللهم أغفر له و ارحمه و اعفو عنه و أكرمه
- اللهم وسع مدخله و ادخله الجنة و غسله بالثلج و الماء والبرد
- اللهم نقه من خطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
- اللهم فسح له في قبره و اجعله روضة من رياض الجنة و لا تجعله حفرة من حفر النار
- اللهم أبدله دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله و أزواجا خيرا من أزواجه واسكنه فسيح جناتك في الدراجات العلي آمين
الفاتحة "و صلي الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم"
[IMG]http://img102.***********/2010/01/03/19340427.jpg[/IMG]


رد مع اقتباس
إعلانات google

قديم 05-04-2009, 01:48 AM   #2

kingbabel
عضو فعال



الصورة الرمزية kingbabel


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 46494
• المشـــاركـات » 368
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kingbabel صـاعـد

kingbabel غير متواجد حالياً



افتراضي



عنوان الفتوى : حكم ارتداء ملابس ضيقة تصف الجسم أثناء الرؤية الشرعية

فالخاطب أجنبي من خطيبته حتى يتم العقد الشرعي، والذي عليه جمهور أهل العلم جواز نظره للوجه والكفين من المخطوبة فقط، ولا ينظر أكثر من ذلك لحصول المقصود بنظرهما، فالوجه يستدل به على الجمال من عدمه، والكفان دليلان على خصوبة البدن من عدمها.

وبالتالي، فارتداؤك ملابسة ضيقة واصفة لجسمك أثناء الرؤية الشرعية لا يجوز شرعاً.

وفي حال ما إذا كان ارتداؤك للعباءة سيجعل الخاطب يعتقد أن جسمك على خلاف الواقع، فيمكن إخباره بنحافتك بنفسك، أو عن طريق بعض النساء،




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 01:50 AM   #3

kingbabel
عضو فعال



الصورة الرمزية kingbabel


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 46494
• المشـــاركـات » 368
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kingbabel صـاعـد

kingbabel غير متواجد حالياً



افتراضي




عنوان الفتوى : عاهد الله ألا يعود إلى الذنب لكنه عاد





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فاعلمي أيتها السائلة أن التوبة لها شروط ثلاثة: الإقلاع، والندم، والعزم على عدم العود، ويزاد شرط رابع فيما إذا كانت المظلمة في حقوق العباد، فإذا تحققت هذه الشروط فأبشري بقبول توبتك، فقد وعد سبحانه بقبول التوبة بقوله: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ. {الشورى: 25}

فإن حدث بعد ذلك وعدت إلى نفس الذنب فعليك أن تجددي التوبة مرة أخرى من رجوعك إليه، فقد قال الله جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ. {البقرة: 222}.

ومعنى التوابين أي الذين يتوبون من الذنب وإن تكرر حدوثه منهم، قال ابن كثير رحمه الله: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ. أي: من الذنب وإن تكرر غشْيانه. انتهى.

وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه-قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا، وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ، وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي، فَقَالَ رَبُّهُ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ ،فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا، قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي، فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلَاثًا فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ.

قال النووي: وفي الحديث أن الذنوب ولو تكررت مائة مرة بل ألفاً وأكثر وتاب في كل مرة قبلت توبته، أو تاب عن الجميع توبة واحدة صحت توبته. وقوله في الحديث: اعمل ما شئت. معناه: ما دمت تذنب فتتوب غفرت لك.

ولكن ليس في هذا الحديث ترخيص في فعل الذنوب، ولا إغراء بالرجوع إليها فإن العود إلى الذنب قبيح لما يتضمنه من نقض التوبة، ولكن فيه فائدة عظيمة أشار إليها القرطبي رحمه الله بقوله :وفائدة هذا الحديث أن العود إلى الذنب وان كان أقبح من ابتدائه لأنه انضاف إلى ملابسة الذنب نقض التوبة، لكن العود إلى التوبة أحسن من ابتدائها لأنه انضاف إليها ملازمة الطلب من الكريم والإلحاح في سؤاله. انتهى. من فتح الباري.

والله أعلم.




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2009, 01:55 AM   #4

kingbabel
عضو فعال



الصورة الرمزية kingbabel


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 46494
• المشـــاركـات » 368
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
kingbabel صـاعـد

kingbabel غير متواجد حالياً



افتراضي



و للمزيد من الفتاوى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]




رد مع اقتباس
قديم 29-06-2009, 11:04 AM   #5

firedrock
عضو مميز



الصورة الرمزية firedrock


• الانـتـسـاب » Dec 2008
• رقـم العـضـويـة » 45540
• المشـــاركـات » 827
• الـدولـة » انا هناك وبقى تعالى
• الـهـوايـة » silkroad and games Online
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
firedrock صـاعـد

firedrock غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى firedrock

افتراضي



مشكور


توقيع firedrock :
طمنى وقولى هتجينى يا وحشنى من زمان عينى هتموت عليك دنا بحلم يومها وانت جنبى والشوق يا حبيبى جوه قلبى



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 08:08 AM   #6

hany mido
عضو مميز



الصورة الرمزية hany mido


• الانـتـسـاب » Sep 2007
• رقـم العـضـويـة » 1919
• المشـــاركـات » 776
• الـدولـة » مسقط
• الـهـوايـة » الهندسه المعماريه
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
hany mido صـاعـد

hany mido غير متواجد حالياً



افتراضي



جزاك الله خيرا


توقيع hany mido :
[ للتسجيل اضغط هنا ][/IMG][IMG][/IMG]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم






صلي الله عليه وسلم


رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
معلومات دينية مهمة لكل مسلم ومسلمة Xeitran القـسـم الإسـلامـى الـعـام 9 17-08-2014 02:50 PM
خمس معلومات دينية مهمة جدا ( لا تكتم علماً خيراً تجزى به) Xeitran القـسـم الإسـلامـى الـعـام 8 23-05-2014 10:51 AM
نصائح دينية مهمة ThehoTLine القـسـم الإسـلامـى الـعـام 11 15-10-2011 02:45 AM
مسابقة دينية حلوه اوى ادخل واختبر معلوماتك(ارجو التثبيت) robinhood القـسـم الإسـلامـى الـعـام 17 04-08-2009 12:44 AM


الساعة الآن 08:56 PM.