ذكريات الحراس.. محمد صبحي: هدف شبيبة القبائل لا يُنسى

[Neoon]

أكد محمد صبحي حارس مرمى سموحة ومنتخب مصر الأول إنه لا ينسى هدف شبيبة القبائل الجزائري الذي سكن مرماه حين كان حارسًا للنادي الإسماعيلي في ذهاب نهائي كأس الاتحاد الأفريقي عام 2000.

وقال صبحي في تصريحات خاصة لـ"استاد مصر العربية" إنه خلال هذه المباراة سكنت شباكه كرة من تسديدة بعيدة المدى وكانت سهلة للغاية، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي 1-1، وفي مباراة العودة تعادل الإسماعيلي سلبيًا ليخسر البطولة بهذا الهدف الذي سكن شباك الدراويش في مباراة الذهاب.


وعلل حارس مرمى الإسماعيلي السابق هذا الهدف بإنه كان في الثامنة عشرة من عمره وفي بداية مشواره، ورغم ذلك لا ينفي مسؤوليته عن الهدف.

[YOUTUBE]RQcD4au1dpQ[/YOUTUBE]



أكد محمد صبحي حارس مرمى سموحة ومنتخب مصر الأول إنه لا ينسى هدف شبيبة القبائل الجزائري الذي سكن مرماه حين كان حارسًا للنادي الإسماعيلي في ذهاب نهائي كأس الاتحاد الأفريقي عام 2000.

وقال صبحي في تصريحات خاصة لـ"استاد مصر العربية" إنه خلال هذه المباراة سكنت شباكه كرة من تسديدة بعيدة المدى وكانت سهلة للغاية، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي 1-1، وفي مباراة العودة تعادل الإسماعيلي سلبيًا ليخسر البطولة بهذا الهدف الذي سكن شباك الدراويش في مباراة الذهاب.


وعلل حارس مرمى الإسماعيلي السابق هذا الهدف بإنه كان في الثامنة عشرة من عمره وفي بداية مشواره، ورغم ذلك لا ينفي مسؤوليته عن الهدف.




أما عن المهاجم الذي يخشاه، فقال صبحي بكل تلقائية :"حسام حسن بالطبع، فلقد كان شديد التفاخر بأنه سجل في مرمى جميع الحراس، ما عدا حارس الإسماعيلي الصاعد، وبالفعل كان مربي للحراس الرعب".


وتابع:" حافظت على نظافة شباكي أمام المخضرم حسام حسن حتى جاء لقاء بين الزمالك والإسماعيلي واستطاع تسجيل هدف في مرماي ولم أسلم من لدغاته !".


أما عن الخطأ الذي لا ينساه، قال صبحي إنه أثناء تواجده مع منتخب مصر للشباب في كأس أمم أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم للشباب في أثيوبيا 2000، وخلال المباراة المصيرية أمام المنتخب الإثيوبي صاحب الأرض والجماهير تلقت شباكه هدفًا سهلاً للغاية من كرة لم يستطع الإمساك بها بسبب التسرع.


وأضاف صبحي إن المباراة شهدت تحاملاً غريبًا من الحكم وكانت سيدة تُدعى إيبولا واحتسبت ركلتي جزاء على المنتخب المصري لصالح المنتخب الإثيوبي، واستطاعوا التعادل بالفعل من ركلة جزاء، ولكن في نهاية المباراة احتسبت ركلة جزاء أخرى لصالح إثيوبيا لكي تهدي لهم اللقاء.


وتابع:"حينها نزل إلى الملعب الكابتن أحمد سليمان مدرب حراس المرمى وقال لي إنني سوف أنجح في صد ركلة الجزاء تلك، وأنني سأصعد بالمنتخب إلى نهائيات كأس العالم، وقد كان ذلك الحافز الأكبر لي واستطعت أن أصد ركلة الجزاء وأصعد بمنتخب مصر إلى نهائيات المونديال وحققنا إنجاز البرونزية".








عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[.a7la-smile.]

يثبت يومين

[Neoon]

شكراً

[Mr.Android]

كان هدف دمااغ

[Neoon]

نورت الموضوع

[.a7la-smile.]

##