القـسـم الإسـلامـى الـعـام [ قسم يهتم ببناء القيم والفضيلة بمجتمعنا الاسلامي بين الشباب المسلم يهتم بثقافتنا الإسلامية فقط ] [ نرجوا عدم التطرق للأمور التي تضر الدين وعدم الافتاء بشي غير موثوق وعدم المساس بأى دين أخر ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
18-10-2013, 04:18 PM | #1 | ||||||||||
|
[ ~ ] اعضاء وزوار ومشرفين ومراقبين وإداريين المنتدى المميز silkroad4arab[ ~ ] [ ~ ] اليوم اقدم لكم موضوع مميز جدا عن باقي المواضيع [ ~ ] للذكر نحو مائة فائدة . اولها : أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره . الثانية : أنه يرضي الرحمن عز وجل . الثالثة : أنه يزيل الهم والغم عن القلب . الرابعة : أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط . الخامسة : أنه يقوي القلب والبدن . السادسة : أنه ينور الوجه والقلب . السابعة : أنه يجلب الرزق . الثامنة : أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة . التاسعة : أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام . العاشرة : أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان . الحادية عشرة : أنه يورثه الإنابة ، وهي الرجوع إلى الله عز وجل . الثانية عشرة : أنه يورثه القرب منه . الثالثة عشرة : أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة . الرابعة عشرة : أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله . الخامسة عشرة : أنه يورثه ذكر الله تعالى له ، كما قال تعالى : (( فَاذْكُرُونِي أَذكُرْكُمْ )) [ البقرة : 152 ] . السادسة عشرة : أنه يورث حياة القلب . السابعة عشرة : أنه قوت القلب والروح . الثامنة عشرة : أنه يورث جلاء القلب من صدئه . التاسعة عشرة : أنه يحط الخطايا ويذهبها ، فإنه من أعظم الحسنات ، والحسنات يذهبن السيئات . العشرون : أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى . الحادية والعشرون : أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده ، يذكر بصاحبه عند الشدة . الثانية والعشرون : أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة . الثالثة والعشرون : أنه منجاة من عذاب الله تعالى . الرابعة والعشرون : أنه سبب نزول السكينة ، وغشيان الرحمة ، وحفوف الملائكة بالذاكر . الخامسة والعشرون : أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة ، والنميمة ، والكذب ، والفحش ، والباطل . السادسة والعشرون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين . السابعة والعشرون : أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة . الثامنة والعشرون : أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين . التاسعة والعشرون : أنه أيسر العبادات ، وهو من أجلها وأفضلها . الثلاثون : أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال . الحادية والثلاثون : أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده . الثانية والثلاثون : أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله . الثالثة والثلاثون : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا ، ونور له في قبره ، ونور له في معاده ، يسعى بين يديه على الصراط . الرابعة والثلاثون : أن الذكر رأس الأمور ، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل . الخامسة والثلاثون : أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل . السادسة والثلاثون : أن الذكر يجمع المتفرق ، ويفرق المجتمع ، ويقرب البعيد ، ويبعد القريب . فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته ، وهمومه وعزومه ، ويفرق ما أجتمع عليه من الهموم ، والغموم ، والأحزان ، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه ، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره ، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان ؛ وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة ، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا . السابعة والثلاثون : أن الذكر ينبه القلب من نومه ، ويوقظه من سنته . الثامنة والثلاثون : أن الذكر شجره تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون . التاسعة والثلاثون : أن الذاكر قريب من مذكوره ، ومذكوره معه ، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة ، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق . الأربعون : أن الذكر يعدل عتق الرقاب ، ونفقة الأموال ، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل . الحادية والأربعون : أن الذكر رأس الشكر ، فما شكر الله تعالى من لم يذكره . الثانية والأربعون : أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره . الثالثة والأربعون : أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى . الرابعة والأربعون : أن الذكر شفاء القلب ودواؤه ، والغفلة مرضه . الخامسة والأربعون : أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها . السادسة والأربعون : أنه جلاب للنعم ، دافع للنقم بإذن الله . السابعة والأربعون : أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر . الثامنة والأربعون : أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر ، فإنها رياض الجنة . التاسعة والأربعون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ليس لهم مجالس إلا هي . الخمسون : أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته . الحادية والخمسون : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات ، وتقوم مقامها ، سواء كانت بدنية أو مالية ، أو بدنية مالية . الثانية والخمسون : أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته ، فإنه يحببها إلى العبد ، ويسهلها عليه ، ويلذذها له ، ويجعلها قرة عينه فيها . الثالثة والخمسون : أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه . الرابعة والخمسون : أن الذكر يعطي الذاكر قوة ، حتى إنه ليفعل مع الذكر مالم يطيق فعله بدونه . الخامسة والخمسون : أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون من بين عمال الآخرة . السادسة والخمسون : أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده ، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين . السابعة والخمسون : أن دور الجنة تبني بالذكر ، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر ، أمسكت الملائكة عن البناء . الثامنة والخمسون : أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم . التاسعة والخمسون : أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب ، وييسر العسير ، ويخفف المشاق . الستون : أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب . الحادية والستون : أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها . الثانية والستون : أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق . الثالثة والستون : أن للذكر لذة عظيمة من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة . الرابعة والستون : أن في دوام الذكر في الطريق ، والبيت ، والبقاع ، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة ، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة . جزاكم الله كل خير |
||||||||||
|
18-10-2013, 06:08 PM | #2 | ||||||||||
|
تسلم ايدك بجد موضوع رائع |
||||||||||
|
20-10-2013, 07:01 AM | #3 | ||||||||||
|
الله يباركلك يا شيخ y02.gif" border="0" alt="" title="Winky02" class="inlineimg" /> |
||||||||||
|
21-10-2013, 05:20 PM | #4 | ||||||||||
|
امين منورين |
||||||||||
|
21-10-2013, 05:45 PM | #5 | ||||||||||
|
موضوع جميل إستمر |
||||||||||
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الذكر .. الدواء الرباني | Action | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 4 | 24-05-2014 07:46 PM |
الذكر و الأنثـى | Fire__Hell | Ceres | 13 | 05-08-2010 10:34 AM |
خلق الذكر الانثى | mask_5_5 | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 3 | 02-04-2008 11:29 AM |