[☜ ĂиTaKą ☞]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


الشرك


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



تعريفه :-

لغةً : أن يكون الشيء بين إثنين لا ينفرد به واحد منهما .

إصطلاحاً : أن تجعل لله نداً و هو خلقك .

* الند : المثل .



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


الدليل :-

قال تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا }[النساء:48].

قال تعالى : { فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }[البقرة:22].

قال تعالى : { وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ}[الزمر:8].

قال تعالى : { وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ }[الزخرف:15].

قال تعالى : { إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا }[مريم:93].

قال تعالى : { لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْداً لِّلّهِ وَلاَ الْمَلآئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ }[النساء:172].

قال تعالى : { وَلا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ }[الذاريات:51].

قال تعالى : { قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ }[الزمر:11].

قال تعالى : { الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }[الفاتحة:2].


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



* " سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم أي الذنب أعظم ؟ قال : أن تجعل لله نداً و

هو خلقك " .


* " قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحُصَيْنِ : كَمْ تَعْبُدُ؟ , قَالَ : سِتَّةً فِي الْأَرْضِ وَ وَاحِدًا فِي السَّمَاءِ , قَالَ : فَمَنْ الَّذِي تُعِدُّ لِرَغْبَتِك وَرَهْبَتِك؟ , قَالَ : الَّذِي فِي السَّمَاءِ , قَالَ : أَلَا تُسْلِمُ فَأُعَلِّمَكَ كَلِمَاتٍ ؛ فَأَسْلَمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قُلْ : اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَقِنِي شَرَّ نَفْسِي ".



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


أنواعه :-

1) شرك أكبر

* (شرك في الإلهية ) : أن يجعل لله نداً أي مثلاً في عبادته أو محبته أو خوفه
أو رجائه أو إنابته فهذا هو الشرك الذي لا يغفره الله إلا بالتوبة منه .

الدليل قوله تعالى : { قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ }[الأنفال:38].



* ( شرك في الربوبية ) : إن الرب سبحانه و تعالى هو المالك المدبر المعطي المانع
الضار النافع الخافض الرافع المعز المذل فمن شهد أن المعطي أو المانع أو الضار
أو النافع أو المعز أو المذل غيره فقد أشرك بربوبيته .

الدليل قوله تعالى : { وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ }[النحل:53].



2) الشرك الأصغر : هو الشرك الخفي الذي لا يكاد أحد أن يسلم منه مثل أن يحب مع
الله غيره .

الدليل قوله تعالى : { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }[آل عمران:31].


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


طريقة التخلص من هذه الآفات كلها :-

الإخلاص لله عزوجل قال الله تعالى : { فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا }[الكهف:110] و لا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد و لا زهد إلا بتقوى و التقوى متابعة الأمر و النهي .



فوائد مختصرة من ضمن [ المجلد الأول من مجموع فتاوي الإمام المجدد شيخ الإسلام إبن تيمية الحراني من ص : 88 إلى ص : 96 ].


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



صور من الشرك : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]




للإستزادة :

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]