[!_Omar Mohamed_!]

™!_Ṁảŕơ_!™


شهداء الأهلي .. لن ننساكم



فى مثل هذا اليوم منذ ثلاث سنوات، خرج مجموعة من خيرة شباب مصر فى رحلة النسيان لمؤازرة فريقهم من مدرج الموت، خرجوا فى رحلة الذهاب بلا عودة، مهللين بأعزب الأغاني والأناشيد، رافعين شعارا واحدا ألا وهو (يوم ما ابطل أشجع هكون ميت أكيد).
وفور إطلاق الحكم الدولى فهيم عمر صافرة انتهاء مباراة المصري والأهلي باستاد بورسعيد حانت لحظة الغدر، لحظة الخيانة، لحظة الرحيل، لحظة الشهادة، فقد تكممت أفواه 72 من مشجعي ألتراس أهلاوي بعد هتافهم الشهير (عمرى عشان الأهلي يهون) وكأنهم كانوا يعلمون أنهم سيفقدون حياتهم فداء لناديهم.
ولا نملك الآن إلا الدعاء بالرحمة والمغفرة لكل من أنس محيي الدين، محمود الغندور، كريم جونيور، أسامة مصطفى، محمود سليمان، أحمد أسامة، أحمد إسماعيل، أحمد زكريا، أحمد طه، أمجد أصلان، السيد جودة، أحمد وجيه، العربي كامل، أحمد يوسف، إسلام أحمد، إسلام علوان، إسلام حسن، أحمد عبد المجيد، أحمد عزت، أحمد فوزي، أحمد الشابوري، أحمد محمد يوسف، عمر علي محسن، ممدوح عبده، مهاب صالح، يوسف حمادة، حسن طه، حسين محمد السيد، خالد عمر، خيري فتحي، سعد جمال، سعيد محمد، علاء المرسي، عبد الرحمن فتحي، سليمان أحمد، حسام الدين سيد، حامد فتحي، باسم الدسوقي، أيمن محمد، محمد مصطفى كاريكا، عمر آدم، عمرو ستيف، كريم أحمد، كريم خزام، كريم المليجي، محمد أشرف، محمد محروس، محمد محمود، محمد مصطفى، محمد ناصر، محمد سيد، محمد سمير جمعة، محمد سمير قديح، محمد رشدي، محمد خالد، محمد فرغلي، محمد علي، محمد عبد الله، محمد سري، مصطفى شعبان، مصطفى عبود، مصطفى متولي، مصطفى عصام، مصطفى نصر، مصطفى يوسف، محمد خاطر، محمد سلامة، محمود صابر، محمد حسين، عمر جمال عبد القادر، ونرجو من الله أن يسكنهم جميعا فسيح جناته، ويلهم أهلهم الصبر والسلوان.