الموضوع
:
اذا كنت من هؤلاء اليك الحل
عرض مشاركة واحدة
25-08-2013, 12:12 AM
#
1
!_Omar Mohamed_!
• الانـتـسـاب »
Aug 2011
• رقـم العـضـويـة »
91093
• المشـــاركـات »
4,083
• الـدولـة »
العريش - شمال سيناء
• الـهـوايـة »
Football
• اسـم الـسـيـرفـر »
No Server
• الـجـنـس »
Male
• نقـاط التقييم »
152
اذا كنت من هؤلاء اليك الحل
ياااااامن
ضاقت نفسه يوما بالحياه فما عدت تطيق الامها وقسوتها
يااااامن
تملكه الضجر والياس واحسست بالحاجه الي الشكوي فلم تجد من تشكو اليه
يااااامن
احسست ان الالم يكاد يتفجر في صدرك وتجمدت العبرات في عينيك فتذكر ان لك ربا رحيما يسمع شكواك ويجيب دعواك قد فتح لك بابه ودعاك للقائه رحمه منه وفضلا وتذكر قول حبيبك صلي الله غليه وسلم
ارحنا بها يابلال
ياااامن
اقترفت ذنبا في غفله من امرك فافقت علي لدغات ضميرك تؤرقك
يااااامن
انتكست راسك خجلا من نفسك واحسست الندم يمزق فؤادك
يااااامن
ا
نقلبت خطيئتك سجنا يحيط بك من كل جانب وحيثما توجهت سد عليك الافق وحجبه الظلمات فتذكر ان لك ربا غفورا يقبل التوبه ويعفو عن الذله فقد فتح لك بابه ودعاك الي لقائهرحمه منه وفضلا وتذكر قول حبيبك
ارحنا بها يابلال
يااااامن
وقعت تحت وطاه الظلم والقهر فاردت ان تصرخ فكتم الخوف صرحتك
يااااامن
تمكن الخوف من قلبك فزلزل وجدانك وقهر كل معاني المقاومه في صدرك فتذكر ان لك ربا عزيزا قادرا ينصر المظلوم ويقهر الظالم قد فتح بابه ودعاك الي لقائه رحمه منه وفضلا وتذكر قول النبي
ارحنا بها يابلال
اجل ياخي انها الصلاه وهذه بعض معانيها اننا احبابي في الله تعلمنا من الصلاه حركاتها وسكناتها لكننا لم نفهم روحها ومعانيها ان الصلاه هي باب الرحمه وطلب الهدايه هي اطمئنان لقلوب المذنبين والبؤساء هي معقل المسلم ومفزعه هي ميراث النبوه بروحها
فهي تشتمل علي اسمي معاني العبوديه والالتحاء الي الله والاستعانه به
بها وصل المحلصون والمجاهدون الي المراتب الغاليه من الايمان واليقين ومن الربانيه والروحانيه هي قره عين النبي صلي الله عليه وسلم فكان يقول
وجعلت قره عيني في الصلاه وكان يقول
ارحنا بها يابلال
فهيا ننادي جميعا حي علي الصلاه
توقيع
!_Omar Mohamed_!
:
إعلانات google
معدل التقييم :
إحصائية مشاركات »
!_Omar Mohamed_!
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.81 يوميا
!_Omar Mohamed_!
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى !_Omar Mohamed_!
البحث عن المشاركات التي كتبها !_Omar Mohamed_!