
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
.•°« أهلآ بــكــل شــبــاب مــنــتــدانــا الــمــتــمــيــز Silkroad4Arab »°•.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
✿ ✿ ✿
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
قــبــل كــل شـــئ
كــل عــام وانــتــم بــخــيــر بــمــنــاسبــة الشـــهر الكــريــم
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
ليست المُحيطات الكبرى ، ما تُعبر عنها البحار العميقة .. كذلك هم البشر !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
في أيامك التي تُداولها الأقدار بين مدارات هذه الحياة ،
ثمة أناس يزرعون في قلبك بذوراً من الحب ! ، تنبتُ فتكبرُ ثم
يقتطفونَ ثمراتها من أعماقك .. بلا أن تبذلَ جهداً ما من أجل سعيك
الدؤوب لتكون أنت جزءاً من حياة هؤلاء ..
فهؤلاء يا سيدي .. مثل أي محيط على كوكب الأرض ، يصل أقطاب
الشعوب من شرقها وغربها ..
عليكَ فقط .. أن تغرق في بحورهم ! ، لا لتموت في محبتهم ..
فهم يُدركون حبك الجم ، بل لكي تعيش و تتعلم و تختبر
نقاء الحياة رغم السواد العارم في أرجائها الممتدة من مجتمعٍ إلى آخر ،
و من مدينة إلى أخرى و من ***ٍ لأوطان أخر ..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
المعزوفة - الموسيقية - ليست منبعها القيثارة وحسب ، بل حتى الأقلام !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
إن لم تُطربكَ المُفردة ، في بعض من قراءاتك .. فعليك أن تراجع / قراءاتك ..
لا / المفردة !ليسَ ذنبُ الكاتب .. ألا يُشبع فضولك المعرفي أو الثقافي ! ،
أنا - ككاتب - ما هو ذنبي إن كنتَ لا تجيد سماع ما أكتبه ؟!
إن كانت ظنونك فيما تقرأ .. هو من أجل أن تحظى بكونك / تقرأ ..
فأنت في نهاية الأمر / لا تقرأ .. بل تضيع وقتك معي !
إقرأني لا لكلماتي القابعة و التي تنام فوقَ أسطري - الهلامية -
التي لا تراها أنت ولا أراها أنا أبداً .. بل إقرأني كما تستمعُ
لمعزوفةٍ كلاسيكية ترديك أرضاً من شدة ما تطربه أذنيك ! ،
حينما تقرأني / حاول ألا تكلف نفسك بالقراءة فقط ..
ولكن .. إسمعني أيضاً ! ، و خاطب مُخيلتي .. كما يتخاطب قائد
الأوركسترا فرقته الغنائية .. بكلتا يديه دون أن ينطقَ حرفاً !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
ليست الصداقة وقت الضيق يا صديقي .. بل لكل أوقات الأنس ، و الفرح !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
من الجهالة أن نقول ، أن الصديق وقتَ "الضيق" ! ، هذه العبارة جعلت
الأصدقاء ينفرون من بعضهم البعض ..
مؤكد تماماً أننا إذا ضاقت بنا الحياة ذرعاً .. نبحث عمن نبوح إليه ضيقنا ،
و لكن ليسوا كل أصدقائنا يحبذون أن يستمع كلاً
منهم إلى ضيقٍ يُصاب به أحدنا .. هذه في الحقيقة إعتياد غير جيد للفرد !
تعالَ معي يا صديقي لكي نستأنس بالوقت .. لكي نسحق كل أوقات تضيق
بأفراحنا ، فيكفي أن علاقتي معك بابٌ للفرح ..
أستأذنك بكل سماحتكَ أن ندخل منه سوياً إلى معالم البهجة
لحياةٍ ملؤها أنا و أنت معاً / ولا غير / و فقط !
__ __ __ __ __ __ __ __ __ __ __
مما قيلَ عن الحب .. يكفي أن نحب به كل مجرات الكون !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
ماذا لو نطقَ الحب ؟ ، لقال أنا أعظم كائنٌ في هذه الدنيا .. و أنا
أجمل الكائنات وأرقها وأعذبها .. و أكثرها شوقاً و عشقاً ..
لكنه لا يفعل ، ولا يستطيع أن يقول ذلك رغم أنه محق فيما
ينطق ! ، لأننا شوَّهنا ملامح الحب و جعلنا منه ثانٍ لأوكسيد حياتنا
تنفثه - سجائرنا - كلما أوصلنا الحب إلى إستدراكٍ محتوم / .. النفسُ المُعذبة !
عذبنا هذا الحب ، كما كنا في طفولتنا .. نُعذب الدُّمى ! ، حين كنا نشتري
دمية أي شخصية شهيرة كسندريلا على سبيل المثال ..
نُحب أن نشتريها من المتجر بكل حب .. ثم يبدأ شوقنا لها بالفتور ..
ثم نجعلها عرضة للهلاك بعدما نكبر و تمر بنا الأيام ..
تذكروا كل دمية وقعت بين أيدي طفولتكم بمحبة بيضاء ، و كيف أصبحت
تلك الدمى يعتريها السواد بفعل عوامل التعرية !
ولكن :ليسَ كل حب ، بهذا الشكل الساقط !
فهناك .. من يكتب الحب ، بين أوراقه ، فتغار من كتابته / أوراق الفصول الأربعة ..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
و الشياطينُ .. عجزت عن هذا الفعل الدنيءْ !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
قل ما تشاءُ من جُملة الأحاديث الباذخة التي تُطلقها في العلن ! ،
لكن دون أن يفتضحَ أمرك .. يا أيها المُزوِّر !هذا هوَ الشيطان
قادمٌ بشهادةِ "إبليس" اللعين ، يحترمُ جُل أبجديات التقوى
في النفوس التقية .. بلا أن يُزوِّر حرفاً لعيناًمن شهادتهِ ! ،
هو كما عهدناه في معيشتنا .. شيطانٌ رجيم ..
أنتَ من ؟! ، أنت إنسانٌ تستحق الرجم ..
لا بالحجارة .. ولكن / بالكلمات ! ، فنحن رحماء
حتى النخاع مع القاتل ، فلن يُضيرنا "بيضٌ" فاسد
من مُحصلة حصادك لذي زرعته فيما بيننا .. و لكن نسيتَ أن هذا
الحصاد الذي أثمرته ، كانَ / في وادٍ غير ذي زرع !
لذلك يا سيدي ..حَّلت اللعائن على كاهل إبليس !
فهل تقبلُ - من أعماقي - كُرهي لكَ ، مثلما كرهتُ سلفاً منطقُ "الشياطين" ؟!
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
على هذا السَّطح .. تعلمتُ منطقَ الطيُور !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
ليسَوا البشرَ وحدهم من يُنظمون أفكارهم للحياة ..
نحنُ نعاني من فكرةٍ - ساقطة - دوماً ما تكمنُ في
مُخيلتنا عن هذه الأرض التي نسيرُ فوقها تائهين !
و الحقيقة تقول / أننا لا ننظرُ إلى السماءِ جيداً .. لذا ،
نظن أننا وحدنا من يتنفسُ على هذا الكوكب ..
هل نحنُ نعيش على سطح الأرض ؟! ، سؤالٌ
ساذج و إجابته / نعم .. ساذجة مثلما هوَ السؤال !
تخيلوا ، أن الكثير منا يُفكر بهذا الشكل ، بهذا العقل ..
على هذا السطح ..
و لكم أن تُطلقوا الخيال لتلك الطيورُ المُحلقة فوقنا ..
وهيَ ترانا ! بهذا الشكل وبذات العقل والسطح أيضاً ..
هل لاحظتم فرقاً ما بدى واضحاً ؟! ، إنه الفكر ! ،
الذي أوصلكم إلى منطق الطيور .. و جعلكم تُبصرونها في خيالاتكم
التي وجدت متسعاً في سماءِ التفكير ..
نصيحتي لكم / فكروا بعيداً عن السطح .. فالعقل حينما
يُفكر يعبرُ عالياً ، و أتركوا عن عقولكم / كل الأفكار السطحية !
هكذا ببساطة ..هوَ منطق الطيور !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
أنا .. لا أكتبُ الكلمات ، بل "أرقصُ معها" !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
قبل أن تهمَّ بقراءة أحرفي .. إعرف من أنا وأنبش
في حقيبةِ أوراقي .. لتعرف من أكون !
ولكنني ، سأمنحكَ مساعدتي .. لكي تتقصى
حقيقتي ككاتب ، فأنا .. أنا ؟؟
كاتبٌ .. لا يكتبُ الكلمات ، بل "يرقص معها" !
هذه ليست دعوة للرقص معي مُطلقاً ، ولكنها بطاقة
تعريفية إستعضتُ عنها بدلاً من سيرتي الذاتية القاصرة !
فأهلاً بك يا قارئي العزيز .. في عالمٍ يختال بالكلمة -
الراقصة - على نغماتِ أسطري ، ستسمعُ نبرة الحنين تارة ..
ونبراتٌ تأتلفُ مع صوتِ ال الفاتن ..
كن معي ، لا للرقص ! ، ولكن لتزنَ نغمات حروفي ..
و نُصفق سوياً في آخر المساء لحفلةٍ صاخبة .. ترقصُ بها الكلمات !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
كل محاولاتكَ باءت بالفشل ، وهذا يُسعدني !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
ليسَ من جوهر الحياة أن تبعث لنا مُحبطين .. فمن أينَ
يأتي هؤلاء المُحبطون ؟أين تكمن معيشتهم ، وفيمَ تنساقُ
أذهانهم عن كل نجاحات الآخرين ممن لا يعبأون بكل مُحبط ،
حاسد ، وفي أحيانٍ / فاسد !ولمَ تُجر كلماتهم نحوَ سوء الظن ،
و إفشاء الفتن .. و إرساء دعائم التخوين لكل مسيرة نجاحٍ عطرة ؟!
لمثل هذا الصنف من فئام البشر ، عليك - عزيزي القارئ -
أن تواجههم بسلاح / الإبتسامة !إن تبسمتْ خفتت سريعاً ملامحُهم
الدفينة في وجوههم البائسة .. التي تتقنع بأشكال وملامح بريئة دائماًَ لمن لا يعرف
نواياهم التي تزداد خبثاً ، مع ولادةِ أفكار مُثرية لنجاحاتٍ لا تهدأ ولا تستكن ..
هؤلاء يا سيدي ، لا أكثر من أن تقول لهم / وإنه لـ "طـز" !
بهم ، وبمن يحذو حذوهم البائس ، و المُشين ..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
__ __ __ __ __ __ __ __ __ __ __
مــحـــمــد
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
اللهم نسألكـ الهــدى والـتـقـوى والعـفـاف والـغـنـى والـحـمـد لـكـ والشــكر لكـ
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]الله ولــــــى التوفيقعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]