عرض مشاركة واحدة
قديم 29-03-2013, 11:18 PM   #1

$Divo
عضو سوبر



الصورة الرمزية $Divo


• الانـتـسـاب » Dec 2012
• رقـم العـضـويـة » 108241
• المشـــاركـات » 2,162
• الـدولـة » [̲̅E̲̅][̲̅G̲̅][̲̅Y̲̅][̲̅P̲
• الـهـوايـة » ̶0۪۫A۪۫0۪۫R۪۫0۪۫M۪۫0
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 70
$Divo جـيـد

$Divo غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى $Divo

افتراضي ::|[ فضل صلاة الفجر و العشاء حاضرة]|::




طبعاً الموضوع باين من العنوان .
هنتكلم عن فضل الصلاتين ( الفجر ، العشاء )

نبدأ بالصلاة على حبيبنا محمد [ اللهم صلى وسلم لى رسول الله وعلى آله وصحبه]
طبعاَ عرفين أن صلاة الجمعة واجبة على الرجل المستطيع الذى سمع الأذان .
ولا فرق في ذلك بين صلاة الفجر وغيرها من الصلوات . بل صلاة الفجر أولى أن يحافظ عليها حاضراً فى جماعة ..

- قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله) .
والمراد بقوله : أي ومن صلى الصبح في جماعة بعدما صلى العشاء في جماعة فكأنما صلى الليل كله .

- وقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ : ( من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله فمن اخفر ذمة الله كبه الله في النار لوجهه ) .

كما قال ـ عليه الصلاة والسلام ـ : ( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة ) حديث حسن .

وكذلك إن أداءها في وقتها مع الجماعة من أسباب دخول الجنة والنجاة من النار فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( من صلى البردين دخل الجنة )
وقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ : ( لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) يعني الفجر والعصر .

وقوله صلى الله عليه وسلم: بشِّر المشَّائين إلى المساجد في الظلم بالنور التام يوم القيامة. رواه الترمذي وابن ماجه بسند صحيح
مخالفة المنافقين الذين تثقل عليهم هذه الصلاة، لقوله صلى الله عليه وسلم: ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبْوا. متفق عليه
أن يبدأ المسلم يومه بهذه الحسنات المباركات، التي ينالها بوضوئه ثم ذهابه إلى بيت من بيوت الله، كما في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سُوقه خمسة وعشرين ضعفًا، وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة، لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة، وحط عنه بها خطيئة، فإذا صلَّى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه، تقول: اللهم صلِّ عليه، اللهم ارحمه.. ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة.
وما أجمل أن يقول في خروجه إلى المسجد: اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، واجعل في سمعي نورًا، واجعل في بصري نورًا، واجعل من خلفي نورًا، ومن أمامي نورًا، واجعل من فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، اللهم أعطني نورًا. بهذا دعا النبي صلى الله عليه وسلم في خروجه إلى صلاة الفجر، والحديث في الصحيحين، وهذا لفظ مسلم.
فنحن ننصح إخواننا هؤلاء ألا يفوتوا هذا الأجر العظيم، وأن يحذروا من الوقوع في إثم التخلف عن الجماعة ومشابهة المنافقين.
ها نويت على إنك من بكرة مش هتفوت الصلاتين دول و لأ ؟ ياعم أبدء وحده وحده صلى العشاء و حاول الفجر مأدرتش شويه فى شويه هتأدر إنشاء الله باس تكون عازم النية :)
الملحوظة دى انا بحوتها فى نهاية كول كوضيعى : أفتكر يوم الحساب هتأف أدام ربك أزاى هيسأك مصلتش ليه ، عشان وراك شغل ؟ ما ربك هوا الى بيرزق سبها عل الله باس أعزم النية و عود نفسك على الصلاة و التقرب إلى الله .


توقيع $Divo :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


رد مع اقتباس
إعلانات google