عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-2012, 05:08 PM   #1

ZaLToN
عضو نشيك



الصورة الرمزية ZaLToN


• الانـتـسـاب » Sep 2012
• رقـم العـضـويـة » 105047
• المشـــاركـات » 58
• الـدولـة » __ أم الدنيا __
• الـهـوايـة » Have Good Friend :D
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
ZaLToN صـاعـد

ZaLToN غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ZaLToN

افتراضي ♥ ۝ண¯−ـ‗_ جندى من الانس مع قائد من الجن " الجزء الثالث " _‗ـ−¯ண۝ ♥






والآن جااء موعدنا مع جزء جديد من القصه الجزء المليىء بالاثارة والمتعه

تااابعوا معنا هذا الجزء ومنتظر رايكم اكمل ولا لا .. ؟!


لمتابعه الجزء الأول والثانى من القصة يرجى زيارة هذا الموضوع

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

استاذ مصطفى ان شاء الله احاول اصغر الأجزاء بناء على طلب حضرتك شكراا جزيلااا لمتابعتك



لا تقل لى مجددا بأنى فى حاجه لتذكيرك بأحداث الجزئين السابقين فأنا لن أفعل.
لا..
حسنا حسنا لا ترمقنى بتلك النظره.....

ثلاثه جنود مصريين بواسل فى طريق عودتهم لوحدتهم العسكريه بعد انتهاء اجازتهم يتم اختطافهم على طريق اسكندريه-مطروح الساحلى من قبل ....... يا للمهزله من قبل رجل تخطى الستين من عمره.
و لكن لهم كل العذر فذلك الرجل لم يكن مجرد رجل عادى ابدا أنه عم ابراهيم سائق العربه البيجو صاحبه الموديل القديم جدا و قد تكون الوحيده الباقيه من نوعها و لكن تلك السياره عندما انحرف بها عن الطريق و توجه بها الى الوادى الملعون بقلعته المهيبه ذات المظهر التاريخى لم تكن ذات العربه التى خرجت بهم من الاسكندريه بل اصبحت سرعتها رهيبه و فوق تخيلنا.
تتوقف العربه أمام تلك القلعه و يحاول أبطالنا الهرب و لكن كيف تهرب من مكان مثل هذا فلقد استمروا فى الركض لساعه بدون أن يتحركوا مترا واحدا و عندما أفاقوا على الحقيقه المره بأنه لا يمكنهم الهرب تستقبلهم تلك الفتاه الجميله التى اعجب بها محمد من أول نظره و التى تتفوق على اكثر خيالاتك طموحا انها الاميره أسماء شقيقه الأمير محمد الثانى قائد قوات الجن بمنطقه شمال غرب النيل و ابنه ملك مصر الملك ناصر......

لم تسألنى الان؟ و ما أدرانى أنا بتشكيل قوات الجن أو بنظام الحكم عندهم؟ تابع باقى القصه و ستعرف بنفسك كل ما يدور فى مخيلتك من اسئله.



شعبان: انتوا ساكتين كده ليه؟ يبنى فى أيه رعبتونا.
على : يبنى و انتى مالك متسيبهم .
شعبان : يا عم أنا غلطان أنا خفت عليهم يكونوا شافوا عفريت ولا حاجه . و ضحكنا على كلامه جميعا فأى عفريت سنخاف منه و نحن فى موطنهم الأصلى و أثناء ضحكنا باغتنا ما رأيناه جميعا فتوقفنا كلنا فجأه عن الضحك و عن حتى الكلام فلقد وصلنا اليه....
الى قائد قوات شمال غرب النيل التى قوامها عشره ملايين جنى....
ما زاد من هول الموقف نظرته الغاضبه التى حولت وجهه للون الأسود فهل سبب ذلك الغضب ما كنا نضحك عليه الأن؟ أم أن مجرد ضحكنا أثار غضبه و أشعره بالاهانه و الاستخفاف به؟ أم هو قد علم بالأعجاب المتبادل بينى و بين أخته فى كل الأحوال
نحن هالكون.....
هالكون لا محاله.....

أقسم لك بأن أقدامى و أرجلى أصرا على الا تطيعانى و على أن يتوقفوا الأن ولا يريدوا ان يكملوا ذلك الممر المؤدى للعرش الكامن بأخره داخل القلعه و الذى يجلس عليه الأمير القائد ذو نظره الغضب التى بثت الرعب فى و أصحابى و لكن شيئ ما كان يدفعنى بلطف انها الأميره أسماء أرق مخلوقه قابلتها فى حياتى كانت تدفعنى برقه عجيبه لأمضى فى طريقى لمقابله ذلك الشخص.....
الشخص الرهيب الذى هو فى مثل سنى تقريبا و يا للعجب فهو يشبهنى أيضا بدرجه كبيره و له نفس أسمى قد تكون صدفه فأسم محمد منتشر جدا تيمنا بأسم رسولنا الكريم محمد عليه أفضل الصلوات و التسليم و لكن أى صدفه تلك التى يكون التشابه فيها فى الأسم و الشكل و الجسم و حتى السن متقارب ما هذا الجنون؟؟؟؟
كان ذلك ما دار بعقلى من أفكار أثناء قطعى لتلك المسافه الغير قصيره من خارج القلعه لداخلها و يالهذا الاختلاف بين داخلها و خارجها , فخارجها هو مظهر لصحراء جرداء مرعبه تتوسطها قلعه أو حطام قلعه تاريخيه و كأنما تناساها التاريخ بهذا المكان البعيد عن المدنيه و الواضح منها الأن بوابتها الكبيره التى احتفظت بشكل كبير بمظهرها و أبراجها التى ما زالت الى الان يحرسها حراس من العصر الأموى أو ما شابه ذلك فهم يرتدون الدروع و أسلحتهم عباره عن رماح طويله مدببه و ترتسم على وجوههم الجديه مما يدل على أن حاله الاستعداد قد رفعت عندهم لتتخطى الحاله العاديه مما يستدعى يقظه فى الخدمه و الحراسه بالطبع أعرف ذلك جيدا فأنا جندى ايضا فهل نسيت؟.
أما داخلها فيشترك مع خارجها فى صفه واحده ألا و هى صفه الرعب الشديد فهى أكثر رعبا من الداخل فهى برغم عبق التاريخ المتجلى بها مع احتفاظ كل شيء برونقه و كأنه جديد تماما و ازدحام المكان بالحركه و الحياه بما لايدع مجالا للشك بان حدثا جليا يحدث الان أو حفل أو ما شابه ذلك الا أن تلك اللوحات الزيتيه التى تأخذ حوائط القلعه بأكملها و التى تصور معارك ضاريه بين كائنات منها ما يشبه البشر و منها ما لا يشبه أى شيئ قد رأيته فى حياتى من قبل.......
ولكن لن يخفى عليك من الوهله الأولى أى الجوانب هو الخير و أيها هو الشر فحتى الملابس توضح أن أشباه البشر هم جانب الخير فملابسهم بغض النظر عن الدروع و الأسلحه يعمها الألوان الفاتحه التى تعطيك راحه نفسيه نسبيه عن ملابس هؤلاء الأقرب للوحوش فملابسهم بالكامل أقرب للسواد و كأنهم قادمون من واجب عزاء و حتى أسلحتهم بشعه لا تشبه اسلحه البشر على مر العصور بل هى أسلحه دمويه تدل على الحقد و الشر الكامن فى دواخل تلك الوحوش .
أنتهيت سريعا من تفحص القلعه بأكملها فلقد كنت أريد تفحص الأهم و هو ذلك القائد الغاضب و الذى أتمنى ألا أكون أنا أو أصدقائى سبب غضبه فذلك سيعنى حينها نهايتنا الحتميه, أقتربت منه على مسافه العشرون خطوه تقريبا فاذا به يقف على قدميه و يتوجه الى فى عجله من أمره أثار ذلك فى نفسى المزيد من الرعب لعلها مواجه حتميه بينى و بينه؟؟؟
فاجئنى هو و قطع على أفكارى و مد الى يده مصافحا وقد زال من وجه بعض من نظره الغضب و الضيق و مددت يدى مصافحا أياه فرحب بى فى حفاوه قائلا أعذرنى على تجهم وجهى فلقد سمعت للتو خبرا مزعجا حقا.
جاء ردى تلقائيا و كأنى أحدث احد زملائى على قهوه : خير ان شاء الله؟ فى حاجه حصلت؟
خرج منى الكلام بتلقائيه فهى طبيعتنا نحن المصريون فبمنتهى البساطه عندما نعلم بشيئ يزعج أحد ما نسأله عنه بغض النظر اذا كان لنا علاقه به أو لا و بغض النظر ان كان لنا فكره أصلا عما يؤرق ذلك الشخص أم لا.
أبتسم محمد الثانى عندما أحس باهتمامى قائلا : لقد حدث أختراق فى جبهه سيناء و لقد أحتل العدو للاسف اجزاء كبيره منها و الباقى فى محاوله للصمود عله يفلح.
جاء الرد من خلفى فزعا : تاااااااااااااااااااااانى.
لقد كان شعبان و بكلمه واحده وصف حجم المأساه التى نحن فيها الان فلقد مرت مصر بذلك من قبل حتى خضنا حرب الكرامه و استرجعنا سيناء الغاليه .
و لكن بلهجه تبدوا أكثر واقعيه قال على : ازاى يعنى احنا حدودنا مع دوله الاحتلال محصلش فيها حاجه و مفيش حروب ولا حاجه؟
محمد الثانى : الكلام ده فى عالمكم مش فى عالمنا عندنا الوضع مختلف تماما .
جاء دورى لأتكلم هذه المره : و لكن يا قائد كده انتا لخبطتنا خالص طب احنا هنا ليه؟
محمد الثانى : أولا يا محمد أنا مش قائدك فمفيش داعى تقولى كده نادينى محمد عادى و لا أقلك نادينى محمد الثانى منعا للخبطه . ضحكنا جميعا لكلامه . ثم استرسل قائلا : ثانيا أنت هنا ليه ده سؤال أنا مش مؤهل أنى أرد عليه اللى هيرد عليك هو والدى الملك ناصر ذاته.
لقد تخيلت للحظه بأنه لا يوجد شيئ أخر سيدهشنى أكثر تلك الليله و لكن بأن ألقى الملك نفسه كان ذلك فوق ما اتصور و وجدت نفسى أقول بتلقائيه : طب أمتى هقابله.
رد محمد الثانى : دلوقتى حالا هنروحله.
ووضع يده على كتفى و مشينا و كأننا أصدقاء قدامى و من ورائنا على و شعبان و أسماء وباقى لجنه الاستقبال, ولكن ما هذا اننا نتجه الى العرش و هو خالى لماذا؟
طبعا كنت قد نسيت تلك المهاره التى تمتلكها اسماء فى قراءه افكارى و التى أتضح أن العائله كلها تمتلكها فرد على محمد الثانى قائلا : محمد العرش ده مجرد خدعه و تمويه احنا فى حاله حرب و محدش عارف ممكن يحصل أيه و على العموم متقلقش.
و ما أن ارتقينا أول سلمه فى السلالم المؤديه للعرش حتى أختفى العرش تماما و ظهر من خلفه قاعه كبيره جدا تفوق التى كنا بها بعشرات المرات و كأن الشعب كله يلتقى بها و لكن تمهلوا قيلا.......بالفعل الشعب كله موجود بالقاعه تقريبا..... و كأنها حاله استنفار عام أو اجتماع لأاخذ اراء الشعب فى أمر هام و لكن الا يوجد عندهم مجلس للشعب؟؟؟
أسماء بصوتها الملائكى من خلفى : أيوه يا محمد احنا عندنا مجلس شعب بس مجلس شعب بجد مش زى عندكم مجرد ممثلين للشعب قد لا تمت ارائهم للشعب بصله.
لقد بدأت أخاف فعلا من موضوع قرائه أفكارى هذا فهو و كأنى نايم فى الشارع .
كنت أفكر فى ذلك فضحك محمد الثانى و أسماء بشده و بنفس الشده ظهرت نظره بلهاء على أصدقائى على و شعبان.
و كأن صوت ضحك القائد و الأميره الحسناء قد استرعى أنتباه عموم الشعب المجتمعون بالقاعه و هاهم يحدقوا فى و فى أصدقائى و لسان حالهم يقول من هؤلاء الأشخاص الغرباء بمظهرهم العجيب هذا؟......و كأننا نحن أصحاب ذلك المظهر العجيب ليس هم.
ها قد وصلنا الى العرش الفعلى و هو عرش مهيب يؤكد عظمه من يجلس عليه و لكن من يجلس عليه؟ أنا لا أرى الملك يا ترى كيف هو شكله؟ و لماذا لم يأتى حتى الان؟؟؟
فى نفس وقت دوران أفكارى برأسى جائنى الرد عليها من خلفى بصوت أعرفه جيدا يقول لى : أنا جيت اهه يا محمد.
نظرت خلفى بسرعه لأعرف من صاحب الصوت ولعلك توقعت الان من هو ؟ لقد كانت مفاجأه من العيار الثقيل فعلا.
أنه.
أنه..

عم ابراهيييييييم ......

نعم يا محمد أنا الملك ناصر ملك مصر.
يا للمفاجأه سائق العربه المتهالكه هو من الجن فعلا و ياليته أى فرد من الجن

أنه الملك.... ملك مصر.


الملك ناصر :أرجو الا تبقى فى حاله الصدمه تلك طويلا يا محمد فنحن ورائنا أمور كثيره نتباحث فيها و هناك أشياء كثيره ستعرفها قريبا ستساعدك أن تتأقلم مع الوضع الحالى.
محمد : نعم و لكن أن تتولى أنت بنفسك عمليه اختطافنا و بل و انها لم تكن المره الاولى التى أراك فيها؟؟ أنه اذن لأمر جلل بحق....
الملك ناصر : نعم يا محمد أنه لأمر جلل و لذلك فضلت أن أتولى كل شيئ بنفسى فالملك عندنا لا يكتفى بالجلوس على العرش و اصدار احكام و قرارات بل يشارك في الأحداث أيضا, و بالفعل قمت بزياره عالمكم أكثر من مره من أجلك فان لك أهميه قصوى عندنا ستعرفها بعد قليل, و لكن دعنى أقدمك لشعبى الحبيب شعب مصر المحروسه من الجن.
الملك ناصر يتحدث الى شعبه و الشعب فى حاله صمت رهيب اجلالا له حتى انك لو ألقيت بأبره على الارض لسمعت صوتها : يا أيها الشعب الكريم أخوانى و أخواتى من الجن المؤمن بالله هذا الشاب الأنسى الذى تروه الأن هو الذى تحكى عنه اساطيرنا و كتبنا القديمه أنه الفصل فى حربنا مع أعدائنا و سيظل همزه الوصل بيننا و بين الأنس بعد أن ننتصر فى حربنا بأذن الله فحيوا معى الفارس الأنسى التحيه التى تليق به.
لحظه صمت من الملك و من الشعب و كأن الشعب يحاول استيعاب ما قد قيل للتو من ملكهم حتى بدء أحدهم فى الهتاف بأسمى و تبعه الشعب كله لأجد نفسى فجأه بطل قومى و لمن لشعب من الجان ما هذه الليله الغريبه و متى ينتهى كل ذلك فأنا لا أريد سوى حياتى البسيطه و أحلامى الطموحه فعلا و لكن لها أيضا سقف لم أذهب فى خيالى و لو لمره واحده الى ما يشبه ذلك. يا رب عديها على خير.
أسماء : ان شاء الله يا محمد هتعدى على خير متخافش أنا عارفه انها مسؤليه كبيره بس انت قدها.
قالت كلماتها و ابتسمت و لقد كان لذلك فعل السحر بنفسى فلقد شعرت بطمأنينه غريبه و كأنى ولدت لأقود الجيوش عبر المجرات.
و لكن مهلا.. أنا فعلا لست أعلم شيئا عما يتحدث عنه الملك الفصل بينهم و بين أعدائهم و همزه الوصل بينهم و بين الأنس بل لقد دعانى بالفارس الأنسى ما هذا؟ ما أكون أنا ليصبح لى كل تلك الأهميه عندهم؟
الملك ناصر : تعالى معايا يا محمد أنا هشرحلك.
و أمسك ذراعى و مشى بي بين أصحابى على و شعبان الذين كانوا فى حاله صدمه رهيبه فلم يحرك أحد فيهم ساكنا بل أن أعينهم حتى توقفت عن الحركه (ربنا يستر و يكونوا لسه بيتنفسوا) كانت تلك كلمات محمد الثانى و هو يحاول افاقتهم مما هم فيه.
مشينا أنا و الملك متقدمين أصدقائى و محمد الثانى و أسماء و أنا اسمع صوت جدالهم بوضوح ثم دخلنا قاعه أخرى أصغر كثيرا هنا استبق محمد الثانى الخطوات للوصول قبلهم و دخل بعدنا و أغلق الباب فى وجه أصدقائى و أسماء ووضحت نظره الغضب علي الثلاثه و لكن من الواضح أن تلك الغرفه ذات أهميه خاصه و يجب أن تحاط بذلك القدر من السريه....
السريه التامه......
نعم انها تبدوا مثل غرفه العمليات الحربيه ذات طاوله مستديره كبيره للاجتماعات و بها خرائط عديده لاجزاء من مصر و العالم و لكن لها ابعاد أخرى غير خرائطنا و مدلولات مختلفه و لكن ما عرفته جيدا كان طاوله عليها ماكيتات لموقعه ما و يتضح بها موقع قواتهم و موقع قوات الاعداء و تضاريس المنطقه أعرف ذلك جيدا لأنى شاهدت الكثير من الأفلام الحربيه ظهرت بها مثل تلك الطاوله بقاعات قياده الحروب.
أبديت أنبهارا تام بالغرفه جعلنى أحدق فى كل شيء بها حتى انى نسيت لما أنا هنا حتى أفاقنى محمد الثانى من انبهارى و قال لى : محمد تعالى هنقعد هناك عشان نتكلم و تفهم كل حاجه.
اتجهنا الى مكتب كبير فى أخر القاعه جلس عليه الملك و أشار ألينا ليأخذ كل منا مقعده ففعلنا. و بدأ الحديث الذى غير حياتى كليا منذ سمعته فلقد جعلنى فى قمه الرعب مما سيحدث و مما حدث بالفعل و لم أدرى عنه شيئا فهى حكايات من الماضى السحيق اختلطت بأخبار من زمننا هذا خليط من الكلمات جعلنى أفكر ...
افكر فيما مضى...
و فى ما هو أت .....
فهو يحوي كثيرا من الرعب.....




انتهى هذا الجزء و الحمد لله أنه أنتهى فلقد شتت بأحداثه افكارى تماما ولكن ما خفى كان أعظم فالقصه فى منعطف هام جدا فبمجرد تحول البطل من شخص عادى الى شخص مهم و لشعب بأكمله تجعل الأحداث أشد اثاره فأبقى معى فالاحداث القادمه ستجعلك تعيش معى فى قلب المأساه و ستشعر بخوف من المستقبل كخوفى تماما فهو مستقبل غامض لكلانا عسى ربى أن يجعله خيرا.






توقيع ZaLToN :


لا تحزن اذا منــع الله عنـك شيئــــاً تحبـــــه
... فلـو علمت كيـف يــــدبــــر الله أمـوركـم
... لــذابت قلــوبكـم مـــن محبتـه

iT'z Me .. The.LeGenD



التعديل الأخير تم بواسطة ZaLToN ; 05-10-2012 الساعة 05:11 PM

رد مع اقتباس
إعلانات google