عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-2011, 05:25 PM   #2

poiu
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية poiu


• الانـتـسـاب » Feb 2009
• رقـم العـضـويـة » 49165
• المشـــاركـات » 7,745
• الـدولـة » With_The_Grave_Dancers
• الـهـوايـة » Reading-Computer Games
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 19
poiu صـاعـد

poiu غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى poiu

افتراضي



ب - الآثـار غير الملـموسـة :


وهى أضرار ليس من الممكن ملاحظتها على المدى القريب بل وقد لا يظهر للكثيرين
أنها ناتجة بسبب العادة السرية إلا أن الواقع والدراسة أثبتا أن ممارستها تسبب ما يلي :


1 - إفسـاد خـلايا المـخ والـذاكـرة :


إن العادة السرية ليست فعل يقوم به الممارس بشكل مستقل من دون أن يكون هناك
محرك وباعث ومصدر لها، بل إن لها مصادر تتمثل فيما يلي ...


أ - مصدر خارجي :

وهو ما يتوفر من صور وأفلام وغير ذلك أو مناظر حقيقية محركة للغريزة.


ب - مصدر داخلي :

من عقل الممارس لها والذي يصور خيال جنسياً يدفع إلى تحريك الشهوة
، وهذا الخيال إما أن يكون مع شخصيات حقيقية من عالم الوجود المحيط بالممارس أو من
خياله الوهمي، هذا الخيال الجنسي من خصائصه أنه لا يتوقف عند حد معيــنٍ ولا يقتصر عند قصة
واحدة ومتكررة، لأنه لو كان كذلك لتناقصت قدرته على تحريك الشهوة والوصول للقذف
لذلك فهو خيال متجدد ومتغير ، يوما بعد يوم تتغير فيه القصص والمغامرات حتى يحقق
الشباع ودعنا نتخيل جوازا أن خلايا الذاكرة هي عبارة عن مكتبة لشرائط الفيديو هل يمكن
أن تتخيل كم سيكون حجم الشرائط (الخلايا) المخصصة فقط للخيال الجنسي مقارنة
بالخلايا المخصصة للمعلومات الدراسية مثلاً أو غيرها من المعلومات النافعة وغير النافعة ؟
الجواب .. لو استطعنا فعل قياس هذا الكم الهائل من الشرائط أو الخليا وأجريت هذه
المقارنة لوجدنا أن تلك الخلايا المحجوزة لخدمة الجنس وخياله الخصب تتفوق بشكل ليس
فيه أي وجه مقارنة والسبب ببساطة شديدة لن الخيال الجنسي أمر متجدد ومتكرر في
الزمان والمكان بعكس الأنواع الأخرى من المعلومات والتي يحدد لها مكان (مدرسة مثلاً)
وزمان ( أيام الإمتحانات مثلاً ) لذلك تبقى معلومات الجنس متزايدة بشكل مخيف بينما
تتناقص أي معلومات أخرى بسبب الإهمال وعدم الإستخدام المستمر.
ولا شك بأن الممارس لا يشعر بهذه المقارنة في مراحل عمره المبكرة لأنه لا يزال بصدد
الحصول على نوعي المعلومات النافع وغير النافع ، إلا أنه وبمجرد التوقف عن الحصول
على المعلومات الدراسية سيلاحظ أن كل شئ قد بدأ في التلاشي ( يلحظ ذلك في
إجازة الصيف ) حيث تتجمد خلايا التحصيل العلمي وتصبح مثل شرائط الفيديو القديمة التي
يمسحها صاحبها ليسجل عليها فيلما جديدا ليستغل بذلك خلايا المخ غير المستخدمة ( وذلك يحدث دون أن يقصد أو يلحظ ) وشيئا فشيئا لن يبقى أي معلومة مفيدة في تلك الخلايا
وتكون كلها محجوزة للجنس واللهو بعد طرد كل ما هو مفيد ونافع من علوم دينية ودنيوية ،
للتثبت من ذلك يمكن سؤال أي شاب من مدمني العادة السرية فيما إذا كان قد بقي الآن
في ذهنه شئ بعد التخرج من الثانوي أو الجامعة بثلاث سنوات فقط وربما تقل المدة عن
ذلك بكثير .





2 - سقوط المبادئ والقيم ( كيف يتحول الخيال إلى واقع ؟ ) :


ينساق بعض الممارسين للعادة السرية وراء فكرة ورأي خاطئ جداً وهـو أن ممارستها
مهم جداً لوقاية الشاب من الوقوع في الزنا والفواحش وأننا في زمان تكثر فيه الفتن
والإغراءات ولابد للشاب والفتاة من ممارستها من أجل إخماد نار الشهوة وتحقيق
القدرة على مقاومة هذه الفتن إلا أن الحقيقة المؤلمة عكس ذلك تماما . فالقصص
الواقعية ومصارحة بعض الممارسين أكدت على أن ما حدث مع كثير من الذين تورطوا
في مشاكل أخلاقية رغم أنهم نشئوا في بيئة جيدة ومحافظة على القيم والمبادئ وكان
السبب الرئيس في تلك السقطات والإنحرافات لا يخرج عن تأثير الشهوة الجنسية
والتي من أهم أدواتها العادة السرية . تجد الممارس في بداية مشواره مع العادة السرية
كان ذو تربية إسلامية وقيم ومبادئ إلا أنه شيئا فشيئاً يجد رغباته الجنسية في تزايد
وحاجته إلى تغذية خياله الجنسي بالتجديد فيه والإثارة تكبر يوما بعد يوم وذلك لن يتحقق
له كما تقدم بتكرار المناظر والقصص أو بالإستمرار في تخيلّ أناس وهميوّن ليس لهم
وجود ومن هنا يبدأ التفكير في إيجاد علاقات حقيقية من محيطه أو بالسفر وغير ذلك
الكثير من الطرق التي يعلمها أصحابها . قد يكون في بادئ الأمر رافضاً لذلك بل ولا يتجرأ
على تحقيق ذلك الخيال على أرض الواقع لأنه لا يزال ذو دين وخلق ومبدأ ولكن المرة
تلي المرة وبتوغل الخيال الجنسي فيه من ناحية وبما يشاهده من أفلام ووسائل أخرى
محركة للجنس ( وكلها وسائل دنيئة لا تعترف بدين أو مبدأ أو حتى أبسط قواعد الدنيئة
والتي ما هي إلا تجسيد لعلاقات حيوانية) ، حتى تأخذ مبادئ هؤلاء المساكين في الإنهيار
شيئا فشيئا حتى يصبحون في النهاية أناس بمفهوم الحيوانات لا يحكمهم دين ولا مبدأ
وما هم إلا عبيد مسيِّرون منقادون وراء خيالهم ورغباتهم الجنسية.
ويتبدد ذلك الإعتقاد الخاطئ وتكون هذه العادة بدلاً من أنها تحمي الشباب مؤقتا من
الوقوع في المحرمات إلا انه وبالتدرج فيها وإدمانها تكون سببا في ما قد يحدث مع كثير
الممارسين والمدمنين من نهاية أليمة في معظم الحايين وضياع في الدنيا بإدمان الزنا
أو اللواط وما يترتب عليهما من أمراض جنسية كالإيدز أو عقوبة دنيوية كالسجن أو
التعزير وأقل الضرار طلق ( للمتزوجين ) أو فضيحة لدى الأهل وغير ذلك من الأمور
التي نسمع عنها وكذلك ربما يتبع ذلك سوء خاتمة على حال من الأحوال التي ذكرت
وأسأل الله تعالى لي ولكم أن يقينا شرور أنفسنا وأن يصرف عنا السوء والفحشاء وان
يحفظنا جميعا من ذلك، وأن يحسـن خاتمتـنا




3 - زوال الحياء والعفة :

إن التمادي في ممارسة العادة السرية يؤدي وبشكل تدريجي إلى زوال معالم الحياء
والعفة وانهدام حواجز الدين والخلق ، وإذا كان هذا الأمر يعد واضحاً بالنسبة للذكور
فهو للإناث أكثر وضوحاً، فلا عجب أن ترى ذلك الشاب الخلوق الذي لم يكن يتجرأ بالنظر
إلى العورات المحيطة به من قريبات أو جيران أو حتى في الشارع العام وقد أصبح
يلحق ويتتبع العورات من هنا وهناك بالملحقة والتصيدّ. ولا عجب أن التي كانت تستحي
من رفع بصرها أعلى من موضع قدميها وقد أصبحت هي التي تحدق البصر إلى هذا وذاك
في الأسواق وعند الشارات حتى أن بعضهن لا تزال تحدق وتتابع الرجل بنظراتها حتى
يستحي الرجل ويغض بصره، وتراها تلحق السيارات الجميلة وركابها وتنظر إلى عورات
الرجال وكل مشاهد الحب والغرام في التلفاز والقنوات. لا عجب أن ترى الذي كان
خياله بالأمس طاهراً نظيفاً ومحصوراً في أمور بريئة أصبح يتنقل بفكره وخياله في كل
مجال من مجالات الجنس والشهوة، يمكن ملاحظة هذه الأمور في الأماكن العامة التي
يتواجد فيها الجنسين كالأسواق والمتنزهات كدليل على زوال الحياء إلأ من رحم الله ،
ولا شك أنه بزوال هذه الأمور أصبح من السهل جدا إقامة علاقات محرمة وكل ما يتبعها
من أصناف وألوان الكبائر عصمنا الله وإياّكم منها،




4 - تعدد الطلاق والزواج والفواحش :



زوجة الممارس للعادة السرية قد لا تصل لنفس مستوى الإغراء والإثارة الذي عليه نساء
الخداع والترويج في الأفلام والقنوات (حتى وان كان لديها من مقومات الجمال العفيفة
والبريئة) وذلك في نظر مدمن الخيال الوهام ولن تبلغ في درجة إقناعه إلى درجة أولئك
اللاتي يعشن في عالم خياله الوردي الزائف الذي اعتاد أن يصل للنشوة والإستمتاع
الكامل معه ولذلك وبناءً على ما تقدم فهو قد يفشل في الوصول إلى نفس الإستمتاع
مع زوجته ويترتب على ذلك فتور جنسي معها مما يدعوه فيما بعد إلى التفكير في
الطلاق والزواج بامرأة أخرى تحقق له ذلك الإشباع المفقود ظنا منه أن المشكلة في
زوجته فيطلقها ثم يتزوج بأخرى وتبقى نفس المشكلة أو أنه يبقي على زوجته
ولكنه يلجأ إلى الوسائل المحرمة لتحقيق ذلك وبالتالي فقد أصبح هذا المسكين داخل
حلقة مفقودة من المحرمات أملاً في الوصول إلى غايته ونيته علماً أن المشكلة كانت
منذ البداية في العادة السرية ومقوماتها ودليل ذلك أن الذي لم يكن يمارسها لا يصل
لتلك المرحلة من العناء و الجهد للوصول إلى الشباع فأقل الحلول يكفيه لتحريك شهوته
والوصول إلى القذف والإستمتاع مع زوجته و المرء نفسه ينطبق مع النساء إلا أن المرأة
قد تخفي هذه الحقيقة أكثر وقد تصبر وتتحمل إذا كان إيمانها كفيل بذلك و إلا قد تسعى
للتعويض بأحد الحلول المحرمة.





ج - الأثار المستقبلية:


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



1 - التعليم والحصول على وظيفة جيدة :



يعلم الجميع أن ظروف الحياة من عمل وكسب وتعليم وغيره لم تعد بذلك الشيء السهل ،
فالقبول في الجامعات أصبح يتطلب معدلات مرتفعة والحصول على وظيفة جيدة أصبح
يتطلب هو الآخر معدلت تخرُّج مرتفعة مدعمة بمهارات وخبرات عملية إضافة إلى شهادات
في اللغة النجليزية والكمبيوتر مثلاً، وكل هذا أصبح متطلب رئيسيٌّ لمن يريد ( تكوين أسرة )
وتوفير مصدر دخل مناسب لحياته و أسرته.
إن كل ما تقدم لن يتحقق إلا بوجود عقل ناضج ملئ بالمعلومات الأكاديمية وكذلك بالمهارات
والقدرات الأخرى والتدريب الميداني واكتساب الخبرات العملية في الإنجازات ، يتطلب أيضا
نشاط بدني وصحة جيدة ، استيقاظ مبكر وانتظام في دوام عمل قد يصل إلى الثمان أو
التسع ساعات يوميا ، وغير ذلك من الأمور التي لم يكن يحتاجها من سبقونا بحكم سهولة
الحياة على زمانهم إلا أنها أصبحت ضرورة ملحَّة اليوم فكيف سيقوى مدمن العادة السرية
على كل ذلك وهو غارق منعزل في بحور الشهوة المحرمة وهذه العادة السيئة ؟ أي عقل وأي
جسم بعد ذلك يقوى على مواجهة ما ذُكِرَ ؟؟؟

وقد يقول قائل هنا أن هناك أناس غارقون في شهواتهم ولا يزالون متمسّكين بتعليمهم
ووظائفهم ولا يبدو عليهم شيئا من التأثر المذكور، وللجواب على ذلك نقول أن التجربة
والواقع أثبتا أن أمثال هؤلاء من المستحيل أن يستمروا لفترة طويلة ولاسيما عند تقدم السن
وهم على نفس المستوى من النشاط والحيوية، ومن ناحية أخرى نجد أن أمثال هؤلاء من
أكثر المفرطين في العبادات فلا صلاة ولا صوم ولا تفريق بين الحلال والحرام فهم يحيون حياة
دنيوية مطلقة شأنهم في ذلك شأن الكفار وأهل الدنيا وحياتهم لا تتسع إلا للعمل والشهوات ،
وللمسلم أن يتخيل لو مات أمثال هؤلاء وهم من أهل الدنيا والشهوات فإلى إي مآل
سيؤولون؟ والى أي لون من ألوان العذاب سيلقون؟



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



2 -رعاية الأهل والذرية :




إن مدمن العادة السرية يكون كل همّه مُنَصَّبا على إشباع تلك الغريزة و إنفاق المال والوقت
من أجل توفير ما يشبع له هذه الرغبة. وبالتالي فهو قد ينصرف عن رعيتّه ومسئولياته لهثا
وراء نزواته فقد تجده كثير السفر للخارج أو كثير السهر أو المبيت في أماكن يستطيع فيها
توفير الجو الملائم لتحريك الشهوة وممارسة العادة السرية. وإذا كان المرء كذلك هل يستطيع
مثل هذا المبتلى أن يرعى أهلاً أو ذرية حق الرعاية وهل سيدري فيما إذا كانت أخته أو زوجته
أو ابنته غارقة هي الأخرى في وحل آخر أم لا ؟ وهل سيتفرغ لتربية أبنائه تربية سليمة ؟ وهل
يمكنه حماية أهل بيته وذريته وأداء الأمانة فيهم؟
إن كل ما سبق من نتائج وأضرار يلحظها كل عاقل على ممارس العادة السرية على أرض
الواقع وكم تكلم عنها الكثيرون من أصحاب البصيرة والمعاناة ، إلا انه ومن المؤسف حقا أن
نجد بعض الآراء الأخرى التي تظهر أحيانا في بعض المجلات التجارية والتي تهدف بالدرجة
الأولى إلى تحقيق أرباح من خلال مبيعاتها دون أن يكون لديها أدنى اهتمام بسلامة الشاب و
الفتاة المسلمين فنجدها تروّج لها بل وتدفع الشباب من الجنسين لممارستها وذلك بالجرعات
الجنسية المختلفة التي تقدمها عبر إصداراتها. ولذلك يخطئ من يعتقد بأن في مثل تلك
الإصدارات العلاج لمشكلته والشفاء من بلائه وهي أساساً أحد مصادر هذا البلاء .




وأخيرا يجب التنبيه على أن الله تعالى لم يأمرنا بترك الزنا فحسب بل نهانا أيضا عن كل ما
يقربنا إليه وكذلك بحفظ الفروج فقد قال تعالى ( وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةٌ وَسَآءَ سَبِيلَاً )
آية 32 " الإسراء " وقال سبحانه في وصفه للمؤمنين بأنهم ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفِرُوجِهِمْ حَافِظُونَ) الآية 5
" المؤمنون "، ولاشك أن العادة السرية من وسائل القرب للزنا.




إذا ... إرضاء للرب وتفادياً لكل الأضرار السابقة


هل توفرت القناعة ( فقط قناعة ) بضرورة ترك ومحاربة هذا البلاء وشعور الرغبة في
الإنتصار على هذا الإدمان ؟ . إن تولد هذه القناعة هي أول خطوة في طريق العلاج
ستكون باقي الخطوات سهلة ميسرة إن شاء الله متى ما صدقت النية وتوفر الجهاد
والصبر من أجل الإنتصار في هذه المعركة الشرسة ، نعم هي معركة شرسة ولا يتوقع
أنها مجرد عادة سيئة انغمس فيها الممارس للتسلية ومتى ما أراد الفكاك منها والقلع
عنها تحقق له ذلك بمنتهى السهولة … ،
فتجارب الكثيرين أثبتت أنهم بمجرد أن بدءوا فيها لم يستطيعوا تركها حتى بعد الزواج
وحتى بعد تقدم السن ، فهي حرب ضروس والأعداء فيها كُثُرٌ وأقوياء جدا ويعرفون متى
وكيف وأين يؤثرون وهم (النفس الأمارة بالسوء ، وساوس الشياطين والقرين ، أصدقاء
السوء ، نساء السوء والسفور والعهر والفساد ، الفاحش من العلم والأفلام والصور
والغناء
) ، لا يتوقع أن النصر فيها يأتي دفعة واحدة أو بشكل مفاجئ بل هو علاج يجب أن
يراعى فيه التدرج الصادق والتسلسل المنطقي، فاستـعن بالله ولا تعجـز



وما أحسبك ( إن كنت من المعانين منها أو من المساعدين في القضاء عليها ) الآن إلا
جاهزا ومعداً إن شاء الله لاتباع واستيعاب خطوات الوقاية والعلاج نبدأها بتوضيح عن
أهم هذه العوامل والمسببات ثم يليها ملخصا لها في عدد من النقاط المحددة والقصيرة
حتى يسهل استيعابها والعمل بها . فلنبدأ معها خطوة خطوة واسأل الله تعالى أن يجعل
فيها الشفاء لكل شاب مسلم وفتاة مسلمة غارقون في ظلمها والوقاية لكل من يهمه
حفظ النفس والدين انه سميع مجيب .


البقية تأتي إن شاء الله

نسـألكم الدعـاء بظهـر الغيـب بصـدقٍ لمـن أنشـأ المـوضوع وعَدَّلَهُ


توقيع poiu :




" الذي يفهم المـوت .. يفهم الحيــاة "



اللَّهُمَّ إني أسألك خلاصًا من النار سالمًا وأدخلني الجنة آمنًا ..
اللَّهُمَّ آمين

التعديل الأخير تم بواسطة poiu ; 29-09-2011 الساعة 12:28 PM

رد مع اقتباس