بس في حاجات لسة بتتدرس زي
لو افترضنا نجاح هذا البحث وتطبيقه فليس من الواضح آثاره الجانبية على الإنسان:
هل يعني عدم اختراق الرصاصة للجلد عدم التأثير على الأعضاء الداخلية مكان الاصطدام؟
وكيف يمكن أن يذهب هذا الشخص للطبيب عندما يمرض مع بشرته التي لا يمكن اختراقها؟
هذه الأسئلة وغيرها تضع أمام فكرة الجلد المضاد للرصاص مسافة طويلة في المستقبل حتى نرى له استخدامات حقيقية، وإن كنت أظن أن جيوش العالم ستكون أكثر تحمساً لتطبيق هذا الابتكار في أسرع وقت!