عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2011, 02:52 PM   #2

max4ever
عضو فعال



الصورة الرمزية max4ever


• الانـتـسـاب » Jul 2008
• رقـم العـضـويـة » 27315
• المشـــاركـات » 362
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
max4ever صـاعـد

max4ever غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى max4ever

افتراضي






رب رمية من غير رامي
يقال ان حكيم بن عبد يغوث المنقري كان من اشهر الرماه فحلف يوما ليصيد صيدا
فخرج للصيد وفي اول يوم لم يصيد اي شيء وكذلك في اليوم الثاني وفي اليوم الثالث قرر ان يقتل نفسة
ان لم يصيد صيدا فقرر الابن ان يسر مع ابيه كي يفديه حتى صادفهم عزال فرما ولم تصيب رميتة فقرر الابن ان يصيد
مكان ابيه ولما رما الابن صابت رميتة فقال حكيم هذا المثل المشهور

رجع بخفي حنين
عندما يعود الانسان من مكان ما خائبا يقال له هذا المثل
يُقال: إنه كان يوجد ببلاد "الحيرة" إسكافي شهير اسمه "حنين".. ذات يوم دخل أعرابي إلى دكانه ليشترى خفين، وأخذ الأعرابي يساوم "حنينا" مساومة شديدة، ويغلظ له فى القول؛ حتى غضب حنين، ورفض أن يبيع الخفين للأعرابي؛ فاغتاظ الأعرابي، وسبّ "حنينا" سبًّا فاحشًا، ثم تركه وانصرف!!
صمم حنين على الانتقام من الأعرابي؛ فأخذ الخفين، وسبق الأعرابي من طريق مختصر، وألقى أحد الخفين فى الطريق، ومشى مسافة، ثم ألقى الخُفّ الآخر، واختبأ ليرى ما سيفعله الأعرابي..
فوجئ الأعرابي بالخف الأول على الأرض؛ فأمسكه، وقال لنفسه: "ما أشبه هذا الخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنين، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما.. لكن هذا وحده لا نفع فيه".
ثم رماه على الأرض ومضى في طريقه، فعثر على الخف الآخر؛ فندم لأنه لم يأخذ الأول، وعاد ليأخذه، وترك راحلته بلا حارس؛ فتسلل حنين إلى الراحلة وأخذها بما عليها، فلما عاد الأعرابي بالخفين لم يجد الراحلة، فرجع إلى قومه.
ولما سألوه: بماذا عدت من سفرك؟
أجاب: عدت بخفي حنين..‍‍!!

مسمار جحا
أما "مسمار جحا"؛ فهو لا يقل شهرة عن جحا نفسه.. وجحا شخصية هامة جدًّا في تاريخنا؛ إذ طالما كان اللسان المعبر عما نسميه الآن "الأغلبية الصامتة"، وهـو - بالقطع - يحتاج إلى وقفة مستقلة.
أما مسماره، فيُضرب به المثل فى اتخاذ الحجة الواهية للوصول إلى الهدف المراد ولو بالباطل.
وأصل الحكاية أن جحا كان يملك داراً، وأراد أن يبيعها دون أن يفرط فيها تماماً، فاشترط على المشتري أن يترك له مسماراً في حائط داخل المنزل، فوافق المشتري دون أن يلحظ الغرض الخبيث لجحا من وراء الشرط، لكنه فوجئ بعد أيام بجحا يدخل عليه البيت. فلما سأله عن سبب الزيارة أجاب جحا:


جئت لأطمئن على مسماري!!
فرحب به الرجل، وأجلسه، وأطعمه. لكن الزيارة طالت، والرجل يعانى حرجًا من طول وجود جحا، لكنه فوجئ بما هو أشد؛ إذ خلع جحا جبته وفرشها على الأرض وتهيأ للنوم، فلم يطق المشتري صبراً، وسأله:




ماذا تنوي أن تفعل يا جحا؟!
فأجاب جحا بهدوء



سأنام في ظل مسماري!!


على نفسها جنت براقش
وتكرر هذا كثيراً.. وكان جحا يختار أوقات الطعام ليشارك الرجل في طعامه، فلم يستطع المشتري الاستمرار على هذا الوضع، وترك لجحا الدار بما فيها وهرب!!


ان براقش هذي اعزكم الله ***ه عند ناس او قوم كانوا فقراء وحالتهم حاله
وكانت هال***ة الله يعزكم بها قرادة وثقاله دم ماهي طبيعيه
المهم ال***ه هذي الله يعزكم براقش غارت في يوم من الايام على قوم بجوار قومها واكلت من طعامهم وزادهم ودجاجهم ... الخ
وعندما لحقوا بها وطلبوها (انحاشت ) الى مرابع قومها
اشتكى اصحاب الضرر (والطعام المأكول) الى من له الامر فحكم على قوم براقش بدفع تعويض عما اقترفته براقش
لكنهم كانوا على الحديده فعزموا وقرروا ان ينفذوا بجلودهم ويهربوا وعلم القوم الذين يطالبونهم بما قرروا عليه فلحقوا بهم
وعندها اختبأ قوم براقش عن الانضار حتى لايرونهم من يطاردونهم
طار طير من عشه بجانبهم فهجمهت عليه براقش وهي تبنح ( الله يقردها ) فسمعوا نباحها وهجموا عليهم فقتلوا ال***ة واسروا اصحابها

مادح نفسة كذاب
كان هناك صديقان يتجولان في الغابة وكان احدهما كثير الكلام والمباهاة بنفسة وانه قادر على اصدياد الاسود والافاعي ولا يهاب الوحوش وبينما كانا يسيران هاجمهما دب كثير الكلام هرب والاخر سقط على الارط حيث اقترب منه الدب واشتمه ثم غادر عنه دون ان يؤذيه
وبعدها عاد كثير الكلام الي صاحبة وقال لة ماذا كان يقول لك الدب اجابة ان مادح نفسه كذاب
لو مكرر ياريت المشرفين يغلقو الموضوع


توقيع max4ever :




Server:Eroad2
Real Name:Mohamed
IGN:Ur_DaD
Build:Rogue/Cleric
Lv: 110
Guild:M4X (Master



قال الله تعالى

{ وَلَسَوْفَ يُعْطِيك رَبّك فَتَرْضَى }


رد مع اقتباس