[™_MrMido0o0o_™]

انا اندمجت مع القصه الجامده يا Mento و حطول عليكوا بس اتفرج

عندنا واحده مصابه وهي المذغوده ندى

وفيه كام واحد صاحيين
ساره
وعادل
وعم ندى
وتامر

حلو الكلام

طيب نفنكر شويه كمان
هنلاقي في اربعه عندهم الدافع للجريمه
ندى وده لان خالد خانها
ساره غيرانه ومتغاظه ومنكاده لان خالد سابها "شكله كان مظبط كل البنات اللي الاستديو خالد ده "
تاموره بيحب ندى وشايف ندى متعلقه بخالد
عم ندى لانه خايف انها تتجوز خالد وبكده مش هيبقى واصي على ندى

طيب نرجع للغز تاني

هنلاقي ان اللي عمل العمله دي حد من جوه الشغل مش من براه
وحد عارف كويس نظام الشغل
مافيش حد غريب خرج او دخل
المكان اللي استخبى فيه القاتل هو القبو والقبو مافيهوش اي بيبان غير باب واحد بس

ونرجع لعادل هنلاقيه ضرب حاجه فلاقى دم حقيقي معنى كده ان المجرم هو اللي اتصاب وورا الباب
. حاولَ عادل فتح الباب على اليسارِ. مغلق. ثمّ حاول في فتح الباب علي اليمين . مَفْتُوح. فقام بفتحه مسافه تعادل بوصتانُ، وبعد ذلك ضَربَ شيءاً، ذاك الشّيء أصدر صوت أليم عادل نَظرَ أسفل ورَأى دمّ حقيقي.


ونرجع نقول ان لاقينا واحد مقتول و واحد متصاب
معنى كده ان المتصاب هو القاتل
يعني ندى هي اللي قتلت خالد

ودليل ادانتها:
ثمّ حاول في فتح الباب علي اليمين . مَفْتُوح. فقام بفتحه مسافه تعادل بوصتانُ، وبعد ذلك ضَربَ شيءاً، ذاك الشّيء أصدر صوت أليم عادل نَظرَ أسفل ورَأى دمّ حقيقي.
ندي كَانتْ أسعد حظاً. هي، أيضاً، كَانَت تنْزفُ هيا الاخري . لكن عندما وَجدَها عادل ، بالكاد أفاقت وكانت وراء الباب ، كانت لا تزال علي قيد الحياة .


معنى كده ان ندى هي اللي كانت ورا الباب وهي اللي عادل ضربها ونزفت

نرجع نشوف ندى لما سالها المخبر ايمن قالت ايه
"أنا لا أَعْرفُ لِماذا هرعت الي غرفةِ القبو . ليس هناك خروج آخر. هذا المعتوهِ الغاضب فتح البابِ وبَدأَ بمهاجمتي بعصا الفأس . سَقطتُ على الأرض، ثمّ أغمىَ علي . أَحْزرُ بأنّه إعتقدَ بأنّني كُنْتُ ميتَ، الشيء التالي الذي أَعْرفُه، حارس الأمن كَانَ يُوقظُني قائلا هَلْ آذى أي شخص آخر ؟ "

معنى كده ان مافيش اي مخرج غير الباب اللي هي كانت واقعه عنده وده غير ان صعب فاتحه جدا
لو هنلاحظ ان عادل وقت ما فتحه مش قدر يفتحه اكتر من بوصتين يعني مافيش حد هيقدر يعدي في بوصتين بس الا لو كان ابره

يبقى ندى هي اللي قتلت خالد واللي كشفها انها كانت ورا الباب علشان لوحد دخل تديله فوق دماغه