06-04-2011, 09:55 AM
|
#1
|
King Of Billiard
|
• الانـتـسـاب » Sep 2010
|
• رقـم العـضـويـة » 74146
|
• المشـــاركـات » 2,989
|
• الـدولـة » ياعم انت هتصاحبنى...!
|
• الـهـوايـة »
|
• اسـم الـسـيـرفـر »
|
• الـجـنـس »
|
• نقـاط التقييم » 10
|
|
|
'¨¯¨'♥♥مما راق لى♥♥'¨¯¨'
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
تَخْتَالِيْنَ بَيْنَ اضْلُعِي تِيْها وَدَلالَا
مُتَرَبَعَتا عَلَيَّ عَرْشٌ قَلْبِيْ تَفَوْقِيْنْ الْبَدْرَ جَمَالا
سِحْرَا فِيْ الْعَيْنِيِّنْ يَاخُذُنِي فَأُسَافِرُ مُبْحِرَا بِلِادّا وَاوْطَانَا
عَلَيْ هِمْسُ الْشَّفَتَيْنِ أَحْيَا فَتَرْوِيِ لِيَ جَسَدَا كَانَ ظَمْآنا
بَيْنَ دِفْئِ الْأَحْضَانِ أَسْمَعُ لَحْنَا ولأَزِيّزّ الْصَّدْرِ أَصُوْغُ اشِعَارّا
يَا مَنْ بِالْعَقِلِ صُرَّتِيْ مَرِسَا وْغُدْوَتَيْ بَالَحَشَىَ أَمِيْرَةِ وِدْيَانا
وَمَلَكَتَّىْ الْقَلْبِ وَالْرُّوْحِ سِحْرَا فَكُوْنِيْ لَنَا لَمَسَهُ تُسْقَىْ قَلْبِا عَطْشَانَا
بِحَرْبِيٍّ الَيْكَ بِحَذْفِ الْرَّاءِ مُشْتَاقٌ هَلْا
ثَاقْفَتِيّ شِفَاهٌ تُسَطِّرُ فِيْ حُبِّكَ اشِعَارّا
يَا طَيْفَا بِالْخَيَالِ مُرْتَسِمَا وَبِالرُّوَحِ جَسَدَا هَائِمَا بِهَوَانَا
ارْتَشَفَتْ شَذَا عِطْرُكِ بِلَيَّنِ قُرْبٍ فَلَا تَحْرُمِيْ أَنْفَاسُ حَيْرَانا
وَتَعَطَّرَتْ بِعَبِيْرِ عِطْرُكِ نَبِضْ قَلْبٍ صَارَ بَعْدَ الْقَسْوَةَ إِنْسَانَا
وَطُفْتُ بَسَمَا رُوْحِكَ بَغْدَا دَهْرٍ فَغَشَّيْتُ فِيْ سَمَاؤُكَ غِشْيَانَا
وَغَدَوْتُ بِبَحْرِ عِشْقِكِ بِكَأْسٍ خَمْرٍ مِنَ ثَغْرِكِ الْبَسَّامِ أَحْيَانا
فَهَامَ الْقَلْبُ فِيْكَ سَهْوَا وَارْتَشَفْتُ نَسَمَةً ً مِنْ نَسَمَاتِكَ سَكْرَانا
وَطَافَتْ الْأَنَامِلَ بَرِقَ هَمْسٍ وَمَرّتِ بِوَجْنَتَيْكِ مُرُوْرِ الْكِرَامَا
يَا مَنْ أُسْرْتِيْنِيّ بِفَيْضِ شَوْقٍ وَحِسٍّ بَيْنَ قُضْبَانِ وَجُدْرَانَا
حَلِمْتُ يَوْمَا لِكِلَانَا جَمْعَا تَنْصَهِرُ الْجُلُوْدُ مِنْ حَرَارَةِ بُرْكَانَا
تَخْتَلِطُ دِمَاؤُنَا بُوَطِيْسَ حَرْبٍ شِعَارُنَا لابْدِيلَ لِلْمَوْتِ الزوِئَامّا
وَاسْتِغَاثَاتِ الْفُرْسَانِ بِطَعْنَةٍ سَيْفٌ تُلَاطِمُهْ الْدُّرُوعِ ثُقْبَانَا
وَتَرْتَعِشْ الاوِصَالَ بِخَوْفٍ نَبِضْ تُوَقِّفُ مِنْ شِدَّةِ هَيَّاجِ الْفُرْسَانَا
وَاتَنَفَّسُ الْصُّعَدَاءَ حِيْنَ نَصْرٍ عَلَيَّ فَارِسٌ نَالَ مِنْ قَلْبِيْ بِالسِهامّا
فُوُجِئْتُ بِصَحْوَةٍ حِيْنَ فَجَرَ وَكَانَ كُلٌّ مَا حَكَيْتُهُ أَحْلَامَا
فَهَلْ لِلْحُلْمِ حَقِيْقَةِ يَوْمَا وَهَلْ سَارْتَقّبُ انّ تُمْحَىْ الاحْزّانَا
يَا قُلُوْبْ الْعِشْقُ اعَيَرُوْنِيّ صَبْرا يُطْفِئُ نَارٍ الْلِّقَا فَأَنَّهُ آَنَا
مما راق لى
|
|
|