01-04-2011, 11:35 PM
|
#3
|
|
• الانـتـسـاب » Feb 2010
|
• رقـم العـضـويـة » 67481
|
• المشـــاركـات » 711
|
• الـدولـة » داخل قلب العروبه
|
• الـهـوايـة »
|
• اسـم الـسـيـرفـر »
|
• الـجـنـس »
|
• نقـاط التقييم » 10
|
|
|
๑۩۞۩๑ الجزء الاول - الحلقة الثانية ๑۩۞۩๑

اخوتى واحبتى نلتقى معكم وحلقه جديده في صراع البقاء صراع القوة صراع على الحياة وعلى الوجود تستمر رحلتنا معكم لنصل الى حوالى 300 مليون عام قبل الميلاد لنشاهد ما تسفر عنه معارك البقاء بين الاجناس المختلفه
۞۞۞۞۞۞۞۞
شاهدنا في الحلقة السابقة من :
๑۩۞۩๑ برفقة الوحوش ๑۩۞۩๑
كيف نجت أجدادنا الأسماك من عدوها المدرع المفصليات حيث طوروا السيقان والرئتين
وأخذوا خطواتهم الأولى على اليابسة لكنهم لم يبتعدوا بما فيه الكفاية عن مخاطر المياه
الآن, قام أجدادنا البرمائيات بقفزة أخرى هائلة للأمام وتطوروا لأوائل الزواحف لكنهم سيواجهون عمالقة آخرين وحوش تعتبر هذه الاحراج منطقتها انتقلت حرب السيطرة على العالم لليابسة وقد عادت المفصليات .
๑۩۞۩๑ برفقة الوحوش ๑۩۞۩๑
۞ الجزء الاول - الحلقة الثانية ۞
۞ الحياة ما قبل الديناصورات ۞
منذ 300 مليون عام مضت معظم الأرض تغطيها غابات المستنقعات الشاسعة هنا , لا تدل المظاهر على حقيقة الأشياء قد تبدو العمالقة الشاهقة الارتفاع بطول 50 مترا والتي تعلو فوق هذا العالم المائي كالأشجار لكنها في الحقيقة , أقارب بعيده :
۞ للنباتات السرخسية ۞
حتى الهواء كان غريبا أكثر من ثلثه كان يتكون من الأكسجين نسبة أعلى بكثير من أي وقت في التاريخ ساعد هذا الجو الغني بالأكسجين ... في تغذية نمو مفترسات مفصلية جديدة ذات أحجام فائقة وشهية جباره .
كان حجم عنكبوت الـ (ميسوثيلاي) هذا
كحجم رأس الإنسان كانت لتصطاد الهرر لو كانت تعيش في يومنا هذا وهي مفترس يتخصص في الكمائن تدير عملياتها من مقرها الرئيسي التحت أرضي من مكمنها الآمن هذا .
تثبت أقدامها على خيوط فخ تم بنائه بعناية وهذا ما يسمح لها بالتقاط الاهتزازات من العالم الخارجي .
۞۞۞۞۞۞۞۞
أحد زواحف الـ (بترولاكوسورص) يصطاد على ارض الغابة
وخلافا لأجدادنا البرمائيات كان لديه جلد قاسي متقشر يحتفظ بالرطوبة بداخل جسده وهو الشيء الحيوي لكل سكان اليابسة ولأنه لا يتعرض للجفاف تحت الشمس فقد كان بإمكانه أن يتجول بعيدا عن المياه وهذا يعني أن عليه مواجهة ضواري جديدة .
۞۞۞۞۞۞۞۞
كان الزاحف أسرع من العنكبوت فقد طور قلب معقد أكثر كفاءة بكثير مما كان لدي عدوه يعتبر نموذجا لقلوبنا نحن في الحقيقة كان مضخة قوية , تدفع الدماء والأكسجين
لجميع أرجاء جسمه وعضلاته وهكذا يمكنه أن يجري بالسرعة القصوى دون أن يتوقف ليرتاح إلا انه قد حوصر داخل جذع شجره هذه المرة .
في البداية , دروع العنكبوت تمنعها من التسلل للداخل إلا أنها لن تستسلم بهذه السهولة وتطبق عليه ليصبح وجبتها القادمه
تعود لعرينها تحقِن الـ (ميسوثيلاي) ضحيتها بعُصارة هضمية لتذيبه من الداخل هناك أخطار أخرى في المستنقع أكثر من مجرد الضواري قد تتغير مستويات المياه بسرعة
وهي ترتفع تسحب العنكبوت وجبتها للبيت ... لكن هناك مشكلة ما .. مقر قيادتها تغمره المياه وعليها الإخلاء وبما انه لا يمكنها الحفر , فسيتعين عليها أن تعثر على حفرة أخرى يمكنها أن تتكيف معها - بينما هي بالخارج تكون ضعيفة أمام الضواري الأكبر
۞۞۞۞۞۞۞۞
الـ (ميجانيوريد) كانت عبارة عن (يعسوب) متوحش
وملكة أجواء العصر الكربوني بطول أجنحتها الذي يصل لمتر كانت بحجم نسر وبشهية مماثلة فوق أعالي مملكتها الكربونية عادة ما تكون لا تُقهر لكن المشاكل تقترب الفيضان بالأسفل يحدث بسبب عاصفة تقترب .
۞۞۞۞۞۞۞۞
ذلك المناخ الجوي المشبع بالأكسجين
الذي شكل الوقود لنمو الحشرات والمفصليات كان مناخ متقلب جدا كان يمكن لضربة صاعقة
أن تشعل انفجار - تدق الساعة بالنسبة للمستنقع إلا أن ارتفاع منسوب المياه
يناسب مجموعة واحده من المفترسات الا وهي :
۞ البرمائيات ۞
والتي تابعت ازدهارها خلال الـ 60 مليون عام الماضية ما زال جلدهم الرقيق , يربطهم بالعيش على حافة المياه لكنهم أصبحوا ضواري قوية الآن بفكين مدمرين جاهزين لنصب كمين لأي شيء يتجول لداخل منطقتهم .
۞۞۞۞۞۞۞۞
العنكبوت التي لا مأوى لها تجرب حظها لمسافة أبعد داخل اليابسة إلا أن (ميسوثيلاي) أخرى كانت تملئ أرض الغابة ولا يرغبون في مشاركة مكانهم أبداً .
۞۞۞۞۞۞۞۞
وكذلك لا يرغب الـ (ارثروبليورا)
وهو احد الأقارب البعيدة لدودة أم أربعة وأربعين لكن بطول سيارة ويمكنه أن يرتفع عاليا بطول كافي لينظر لك مباشرة في مستوى عينيك - بالرغم من انه نباتي إلا انه لديه فكين قويين يمكنهما الإصابة بعضة مؤذية .
۞۞۞۞۞۞۞۞
مع ارتفاع منسوب المياه قاد البحث عن الغذاء الـ (ارثروبليوريا) لمنطقة خطرة وحان وقت التصادم - في تصادم العمالقة هذا
يكون تدريع الكائن المفصلي هو أفضل دفاعاته ما لم تتصدع تلك الدفاعات وقد حدث - استطاع البرمائي ان يسقط الـ (ارثروبليوريا) على جزع شجرة مما تسبب في طعنه و بعد أن طُعن , توفر أحشاءه الداخلية اللينة وجبة الإفطار .
۞۞۞۞۞۞۞۞
تتطور العاصفة الرعدية
وتتحرك لتقترب أكثر في الوقت المناسب تمام عثرت العنكبوت على ثقب آخر
أخلا الـ (بيترولاكوسورص) المكان - لكن الزواحف ليست بحاجة للجحور لتجنب الخطر فالسرعة وقوة التحمل التي لديهم تقف في صفهم .
۞۞۞۞۞۞۞۞
في غضون ذلك ,تبدأ العنكبوت في تحويل الثقب لعرين صيد - حل الليل تستقر الـ (ميسوثيلاي) داخل بيتها المبطن بالحرير الجديد هذا وتختبر خطوط الفخ الجديدة يلتقطون بالفعل الاهتزازات بالخارج فالعاصفة قريبة جدا الآن .
۞۞۞۞۞۞۞۞
تُشِعل ضربات البرق
الهواء المُتشبِع بالأكسجين
أصبح (اليعسوب) العملاق مجبرا على النزول للبحث عن ملجأ بالأسفل وهو الشيء الغير متوقع الذي تجلبه الرياح لمفترسات المياه
في غمرة الفوضى تبدو الـ (ميسوثيلاي) آمنة في ملجئها التحت أرضي ولكن .... نار كبيرة , أشعلها البرق دمرت المنطقة المجاورة للـ ميسوثيلاي لا اثر يدل على الحياة فوق الأرض - لكن بطريقة ما , تمكن هذا الـ بيترولاكوسورص من التغلب على النيران لكنه يتوجه الآن مباشرة نحو عرين العنكبوت كانت حفرة الـ (ميسوثيلاي) في مركز ضربة البرق لقد حصل هذا الزاحف على وجبة عنكبوت مشوي ووصل عصر الحشرات العملاقة لنهايته .
۞۞۞۞۞۞۞۞
فالمناخ يميل للجفاف والهواء يفقد الأكسجين والعناكب والحشرات العملاقة لا يمكنها أن تنجو من هكذا تغيير .
لكن بقلوبها ذات الكفاءة وجلودهم المضادة للمياه تمكن أجدادنا الموهوبين من الازدهار في العالم الجاف الجديد واخذ التطور مجراه بفقدان تدريعهم التقليدي استطاعت الزواحف من أن تنمو لأحجام كبيرة .
تمددت وتوسعت عضلاتهم وعظامهم انفجرت أجسادهم لتشكل أشكال جديدة وضخمة
قطع أجدادنا الأوائل شوطا كبيرا وقد غزو العالم الآن لقد وصل أول زواحف الأرض العملاقة لكن , لم يكن لهم علاقة بالديناصورات وسيصبح نسلهم نوع مختلف جدا
انتشرت الزواحف الآن عبر أرجاء المعمورة .
۞۞۞۞۞۞۞۞
تتدفأ هذه الـ (ايدفوسورص) بأشعة الشمس الصباحية
كان طولهم ثلاثة أمتار وبحجم (فرس النهر ) تقريبا وكانوا مثلهم أيضا , نباتيين كانت الحياة في عالمهم في العصر (البرمي) الجديد هذا كمعركة مستمرة مع الطبيعة
فالمناخ يتأرجح بين مواسم متناقضة من الصيف ذو الشمس الحارقة
حتى الشتاء المتجمد
تطورت أصناف جديدة من النباتات قادرة على الصمود في هذا البرد والمناخ الجاف
إنها الصنوبريات البدائية
في هذا المناخ القاسي كانت المخلوقات تحتاج لطريقة ما لتنظيم درجة حرارة أجسامها
يكون الـ (ايدفوسورص) بطيئا في هذا الصباح الخريفي البارد لكنهم سرعان ما سوف يحمون أجسادهم والفضل في ذلك يعود للأشرعة التي على ظهورهم .
لعمودهم الفقري , شعيرات فقرية مرتبطة بها وتصل بينها أغشية رقيقة من الجلد المليء بالدم يمكن لهذه المساحة الكبيرة فقدان الحرارة بسرعة إذا ما كان الـ (ايدفوسورص) يحتاج لتبريد نفسه بينما عندما يحتاج برفع درجة حرارته فأنهم يديرون أشرعتهم بكل بساطة نحو أشعة الشمس مثل الألواح الشمسية .
۞۞۞۞۞۞۞۞
المدهش , أن هذه الكائنات ذات الأشرعة الظهرية لها علاقة وثيقة بنا ام جزء من مجموعة خاصة جدا من المخلوقات التي تدعى الثدييات شبيهة الزواحف حيث يعود لهم الفضل في تمكننا من التحكم في درجة حرارة أجسادنا اليوم لكن الـ (ادفوسورص) لم يكن ذو الشراع الوحيد وعدوهم الأكبر الآن , هو كائن من نوعهم نفسه .
هذا هو الـ (ديمتريدون) وهو مفترس شرس
واكبر الزواحف على الأرض في العادة , تهاجم الـ (ادفوسورص ) البالغة لكنها تود تفادي الجروح اليوم فهي حامل , وعلى وشك وضع لقد وجدت هدف أسهل وأصغر لم يكن هذا إلا هجم خداعي تكتيك يهدف لتفريق المجموعة وكشف الصغار الضعيفة تضخ الـ (ادفوسورص) المفزوعة الدم لأشرعتها وتظهر نقاط لامعة لتشتيت انتباه المفترس بعيدا عن الأفراد الضعيفة منهم لكن الـ (ديمتريون) يمكنه الرؤية عبر تمويههم هذا وتطبق على فريستها بالإضافة لحجمها وقوتها كان للـ (ديمتريون) أسنان حادة مثلها في ذلك مثل الثدييات شبيهة الزواحف طورت لنفسها أسنان متخصصة
أسنان قاطعة بتمزيق اللحم أنياب قاطعة للتقطيع والتشريح .
۞۞۞۞۞۞۞۞
وقد ورثنا نحن كبشر مثل هذا الأسنان آكلة اللحوم ولدينا نسخه مصغره عنها اليوم داخل أفواهنا .
لم يكن للـ (ادفوسورص) الصغير أي فرصة إطلاقاً كان هذا قتلا حاسما بالنسبة لل ديمتريدون فقبل أن تضع البيض فإنها تحتاج لأكل ما فيه الكفاية ليقوتها للسبعة أشهر القادمة فلدعم فرصة صغارها في البقاء كانت قد طورت طريقة رئيسية من الرعاية الأبوية وهي حماية بيضها إلا أن رائحة الدم قد اجتذبت المزيد من الـ ديمتريدون .
۞۞۞۞۞۞۞۞
ذكور عدوانية للغاية تعرف الأنثى أنه لا فرصة لديها للدفاع عن فريستها عندما تنتهي المجموعة من طعامها فلن يتبقى منها إلا العِظام - بينما تأكل الأسود اليوم 70% بالمائة من الجثة فإن الـ (ديمتريدون) يأكل 90 % بالمائة سيأكلون حتى الأمعاء , بعد أن يهزوها ليخرجوا منها النفايات فالروث هو الشيء الوحيد الذي لا تحتمله معدة ال ديمتريدون .
۞۞۞۞۞۞۞۞
بنت الأنثى عشها على تله من التربة والأخشاب
وبداخله, حفرت خندقا عميقا وبدأت في وضع بيضها تغطي المخبأ بحرص بالغ وتستعد لبدء مهمتها في الحراسة فلصوص البيض , تكمن في الظلال مثل هذا البرمائي آكل اللحوم .
لكنه صغير جدا على أن يقوم بهجوم من الأمام عليه أن ينتظر الوقت السانح عندما تدير الأنثى ظهرها .
۞۞۞۞۞۞۞۞
على الأم أن ترصد درجة حرارة العش باستمرار فضبط درجة الحرارة شيء حيوي للزواحف , حتى قبل ولادتها تكوم الأم مزيدا من التربة إذا ما كانت الصغار باردة جدا
وتزيل طبقة من التربة إذا كانوا حارين جدا وإلا فستموت الصغار ستكون سبعة أشهر طويلة جدا مع تحول الخريف لشتاء بارد تدريجيا يتحول المشهد .
۞۞۞۞۞۞۞۞
ما زالت الأنثى ساهرة على صغارها تزداد ضعفا بمرور الوقت نظرا لقلة الطعام حتى يذوب الشتاء أخيرا كاشفا عن الربيع مع جو أكثر دفئ تتكاسل الـ (ادفوسورص) تحت الصنوبريات
تظلل أشرعتها من أشعة الشمس لتتجنب زيادة حرارتها لكن هناك نشاط متزايد في تله العش ليست الأم هي هذه التي تحفر إنها أنثى أخرى - تتوق لوضع بيضها إذا ما سيطرت على التلة ستحفر وتقتل كل الصغار التي لم تفقس بعد بالداخل .
۞۞۞۞۞۞۞۞
قد تبدو الأم المحلية ضعيفة لكنها لن تتخلى عن عشها دون قتال إنها معركة لا يمكن لأيهما تحمل خسارتها .

في الصباح التالي , بقيت أنثى واحدة فقط عند تلة العش انها الأم المحلية لقد تمكنت من صرع منافستها لكن الأمر لم يمر دون تضحية لن تتمكن من الدفاع عن بيضها , او عن نفسها لوقت أطول ويغتنم لص البيض البرمائي المنتظر الفرصة السانحة مع حلول الصيف تزدهر حيوانات الـ (ادفوسورص) تحت الحرارة .
۞۞۞۞۞۞۞۞
فعندما يكبِر الصغار ويبدءون في اختبار قواهم الجديدة - لكن الـ (ديمتريدون) الأم , كانت قد وصلت نهايتها
ضعيفة جدا , حتى أنها عاجزة على منع دخيل آخر من مهاجمة عشها من حسن الحظ , أن هذا الذكر الكبير
قد اعمل أسنانه في شيء آخر شيء أكثر أهمية من صغارها انه البرمائي البيض الثمين في أمان وجاهز للتفقيس
يمكن للام سماع صرير صغارها لقد أنجزت هدفها ومنذ هذه اللحظة فقد انقطعت روابطها الأبوية فخلافا لسلالتها من الثدييات لن تغذي صغارها.
۞۞۞۞۞۞۞۞
غريزتها الآن هي إنقاذ نفسها بإيجاد الطعام بدون حماية أمهم سيتعين على الصغار أن يكونوا مستعدين للذهاب بمفردهم يأخذون خطواتهم الأولى في عالم محفوف بالمخاطر
وعليهم القيام بوثبة جنونية ليصلوا لمنطقة الأشجار المحمية لكن بانتظارهم خطر ذو شكل مألوف فذكور الـ (ديمتريدون) آكلة للحوم الـ ديمتردون .
ليست كل الصغار تفتقر للحيلة فبعضهم يدرك غريزيا كيف يدافع عن نفسه يتقلبون في الروث وهو الشيء الذي لا تطيقه الذكور البالغة يشتتون مطارديهم لوقت كافي ليحصلوا على خطوة تسبقه قاد الجوع واليأس احد الحيوانات البالغة لهنا إنها الأم والتي تنقض على الصغار الضعيفة رأسا وهو الأمر الذي يساعد صغارها القوية وجنسها ككل على البقاء .
۞۞۞۞۞۞۞۞
الآن تطورت الزواحف لتشدد قبضتها على الأرض
تقوت سيقانهم وتمددت لتجعلهم أكثر ارتفاعا وتمنحهم السرعة وأصبحت أعمدتهم الفقرية وعضلاتهم أقوى حتى أصبحوا يشبهون الثدييات توسعت عظام جمجمتهم بشكل هائل وكبير لتستوعب دماغ أكبر حجما ومن أسنانهم الضخمة والحادة بزغ فجر عصر جديد من الزواحف المتخصصة
۞۞۞۞۞۞۞۞
في الحلقة القادمة من :
۞ برفقة الوحوش ۞
ندخل عالم الكائنات ذات الأسنان السيفية الأولى لنكتشف أن ما يهم دائما , هو الحجم
ونقابل أحد أكثر الزواحف نجاحا في أي وقت والذي واجه رحلة صعبة للعودة لمخاطر المياه .
۞۞۞۞۞۞۞۞
إلى اللقاء في الحلقة القادمة ـــــــــــــــــ شموخ

|
|
التعديل الأخير تم بواسطة شموخ انثى ; 03-04-2011 الساعة 02:08 PM
|