أوصيكِ بكتاب الله مهما بعدتِ و مهما أدبرتِ، لا تطفئي نور القرآن من قلبك، لأن القرآن يحفظ صاحبه و يرده دائما إلى المسار الصحيح و بالفعل القلوب في إقبال و إدبار و الغربة و البعد عن الأهل و الجماعة يضعف الهمم
فالحمدلله الذي جعل في القرآن سرا حافظا كلما تقربت منه، أشعل في قلبي حنينا، و أنساني الدنيا و ما فيها
اللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان
شكرا موضوع جميل جدا