عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2010, 04:52 PM   #3

ziko0oo
عضو نشيك



الصورة الرمزية ziko0oo


• الانـتـسـاب » Sep 2009
• رقـم العـضـويـة » 64100
• المشـــاركـات » 61
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
ziko0oo صـاعـد

ziko0oo غير متواجد حالياً



افتراضي



اولا اسمحلى احييك على موضوعك وربنا يجعله فى ميزان حسناتك

بس عندى فكره احسن

انه كل واحد وهو بيكتب الاسم يكتب الشرح بتاعه وفضل هذا الاسم

عشان تبقى فيه فايده اكتر بمعرفه اسماء الله الحسنى وافضالها

انا هضيف اول شرح لو موافقين على فكرتى كملو عليها

لو مش موافقين نكمل زى ما احنا


وطبعا كان المفروض اول اسم يتذكر قبل الرحمن هو الله


ولكن هنكمل بعد الرحمن ونذكر الاسم اللى بعده وفضله هو واسم الرحمن



الرحمن الرحيم

الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان، وهذا جائز فى حق العباد، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما.. ولا مرحوم إلا محتاج، والرحمة منطوية على معنين الرقة.. والإحسان، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان.

ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى، إذ هو الذى وسع كل شئ رحمة، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين.

اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم، والرحمن نوعا من الرحمن، وأبعد من مقدور العباد، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد

أولا.. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة.

ثانيا.. والإسعاد فى الآخرة.

ثالثا.. والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم

رابعا.. الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد


توقيع ziko0oo :




رد مع اقتباس