الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online

http://www10.0zz0.com/2013/08/26/01/476095982.gif
http://www10.0zz0.com/2013/08/26/01/895913544.gif

http://im37.gulfup.com/buVCd.png

http://img689.imageshack.us/img689/5883/88512123.png

http://im36.gulfup.com/MFOQA.gif
حد الزنا

http://www9.0zz0.com/2013/08/26/02/885943731.gif

http://files2.fatakat.com/2014/2/13931407021397.gif
اردت ان اقترح اليوم موضوع يزعجني و يؤلمني كثيرا

و هو حسب ما لاحظت بمجتمعنا العربي ان بعض المسلمين

يطبقون ما يعجبهم بالقران ولا يهتمون بالباقي

اي لا يتعمقون بمفهوم القرآن مثل تعدد الزوجات و حد الزنا و الكثير من الامور غيرها

اليوم ساتكلم بموضوع حد الزنا و في الموضوع التالي ساتطرق لتعدد الزوجات

الزنا كبيره من الكبائر التي حرمها الله تعالى عباده

قال تعالى =وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً. {الإسراء:32}.

فاذا كان الزناء محرم على عموم الناس

فان حرمته اشد اذا وقع على المحارم

روي عن بعض الصحابه رضوان الله عليهم انه قال : اياكم و الزنا

فان فيه ستة خصال ثلاثه في الدنيا و ثلاثه في الاخره فاما التي في الدنيا :

1 نقصان في الرزق ( بمعني تذهب البركه عن هذا الرزق ان كان موجود ).

2 يصير محرومآ من الخيرات .

3 يصير بغيضآ في قلوب الناس .

و الثلاثه التي في الاخره :

1 غضب الله عليه .

2 شدة الحساب .

3 الدخول في النار .

و لكن الله سبحانه وضع شروط يصعب او يمكن مستحيل توفرها وهي

اربعه شهود رجال عدول ثقات يشهدون دخول القضيب بالفرج رأي العين المباشره

او اعتراف الزاني او الزانيه نفسه بما فعل باختيار شخصي

و يظهر هذا صعوبه اقامه الحد هذا حتى لا يصير اتهام الباطل

و حتى لا يصير اتهام الناس بالزناء سهلا

ام بالنسبة للتوبة فان الله العزيز الرحيم يغفر الذنوب جميعا..يكفي الندم

والاستغفار

والتوبة

وعزيمة عدم التكرار او الرجوع للزنى

والله غفور رحيم وصلى الله على نبيه المصطفى وآله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين...

قول الله تعالى (قل يا عبادي الذين اسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا، إنه هو الغفور الرحيم).

فهل بقي لأحد كلام بعد كلام الله؟ إنه يغفر الذنب بمجرد التوبة، والتي تعني الندم الشديد على الفعل والإحساس بهذا

الندم والعزم على تركه وعدم تكراره وعدم طَرْق طريقه، ودوام الاستغفار الى الله تعالى.

وليس هنالك أي عقوبة بعد ذلك، لا في الدنيا ولا في الآخرة إن صحت نية التوبة الخالصة لوجه الله تعالى.

ثم إن العقوبة الدنيوية ليس الغاية منها تخليص المذنب من ذنبه، بل غايتها تطهير المجتمع من الجرائم. فلو جُلد

الزاني الذي ضبطه أربعة شهود فأكثر وعوقب، ما نفعته هذه العقوبة شيئا عند الله تعالى، بل تنفعه توبته. لكن

عقوبته قد قُررت لتطهير المجتمع من انتشار مثل هذه الفواحش والجرائم. لذا لم يقرر الإسلام عقوبة على كل منكر في

الدنيا، بل على المنكرات المضرة بالمجتمع، لكنه قرر أن هنالك عقوبة على كل منكر في الآخرة، سواء أضرَّ بالمجتمع

أم بصحابه فقط.

فعلى المجتمعات العربيه المسلمه احترام الشروط قبل اقامه الحد

http://www9.0zz0.com/2013/08/26/02/885943731.gif
http://www.samysoft.net/fmm/fimnew/nehaya/99087634.gif
http://www10.0zz0.com/2013/08/26/01/131360797.gif