![]() |
طاهر بك ساحر مصر الذي لاينزف الدماء وعاد بعد الموت
http://www.zyzoom.org/vb/vb_cache1/2...6871b59e16.png http://im29.gulfup.com/2012-04-14/1334357657192.png http://1.bp.blogspot.com/-ChfQXMWmWS...24379-ades.jpg هذا الدرويش المصري الذي دفن نفسه 28 يوما ثم عاد يمارس حياته الطبيعية. قدرات خارقة تمنع الدم من التدفق وتشفي الجروح في دقائق معدومة عندما توقف تنفس الساحر المصري ونبضات قلبه لمدة 90 دقيقة. http://img101.imageshack.us/img101/5064/189bl.gif بعد رحلات طويلة قام بها بول برنتون عبر الهند سعيا وراء الحقائق الروحية الغامضة، قام برحلة أخرى إلى مصر، كصحفي بصورة معلنة، بينما هو في الحقيقة مدفوع بالسعي لاكتشاف الفلسفات القديمة والأنظمة التي حكمت مصر، وعن أصحاب الأعمال الإعجازية والكهنة ورجال الدين، فمصر التي تمثل الشرق الأدنى أكثر من الشرق الأقصى حقيقة ثقافية مختلفة ويرتبط المضمون الغامض في مصر القديمة بالمجموعة المختلفة من الآلهة الرمزية. وفي مصر التقى برنتون بطاهر بك، من أشهر الدراويش، وهو لم يكن، كما هي الحالة في الهند، رجلا فقيرا يرفض العيش في الرفاهية المادية في العالم ويعتمد على ما يقدمه له الآخرون من طعام، بل على العكس، فقد كان رجلا ثريا معروفا وسط الدوائر الملكية http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وكان يسكن شقة حديثة بها كل الكماليات في أحد الأحياء الأوروبية في القاهرة، وقد بدت إنجازاته السحرية هائلة. فقد ولد عام 1897 في مدينة طنطا بدلتا النيل، توفيت أمه وهو لا يزال طفلا، كان والده قبطيا، وبسبب بعض المشاكل السياسية تركت الأسرة القاهرة وتوجهت إلى تركيا حيث أقامت في مدينة القسطنطينية، وتلقى الشاب تعليما جيدا ودرس الطب وأصبح مؤهلا ليكون طبيبا، وافتتح عيادة في اليونان، وهناك قام بما اعتبره أعظم إنجازاته حين سمح لنفسه بأن يدفن حيا لمدة لا تقل عن 28 يوما رغم معارضة بعض رجال الدين الذين رأوا في تلك التجربة تناقضا مع الأديان، ولكن الحكومة أقرت بالتجربة على أساس أن طاهر بك كان طبيبا له حق أن يدفن نفسه كما يشاء. http://1.bp.blogspot.com/-4j4ULL-XZW.../searchegy.jpg وبعدما قام بزيارات لكل من سيبريا وبلغاريا و إيطاليا، في إيطاليا سمح لمجموعة من العلماء المشهورين باختبار قدرته ووضعوه في نعش وضعوه في حمام سباحة، ولكن بعض نصف ساعة تدخلت قوات البوليس. وأوقفوا التجربة، بعدها وفي فرنسا تم تكرار التجربة واستمرت لمدة 24 ساعة، وقال طاهر بك إنه سعد لدخول هذه التجربة لأن بعض المنتقدين زعموا أن الدراويش الهنود الذين مروا بهذه التجربة بالدفن أحياء كانوا يصنعون قنوات هواء سرية محفورة في الأرض لتمكنهم من استمرار التنفس، ولهذا السبب فإن طاهر بك قام بتجربته تحت الماء بحيث يمكن للعلماء والمنتقدين أن يلاحظوا كل شيء ويراقبوه. وقد ذاعت شهرة الرجل في الآفاق فدعاه كل من الملك فؤاد ملك مصر والملك كارول ملك رومانيا والملك فيكتور إيمانويل ملك إيطاليا. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وكانت رغبة برنتون أن يشهد بنفسه بعض هذه التجارب تحت ظروف يمكن التحكم فيها وليس أن يسمع فقط للتفاصيل، وكالعادة استطاع برنتون إقناع مضيفه بأداء التجربة، كان طاهر بك نفسه قصيرا ذا ملامح متميزة، ووجهه مريح، كان سلوكه لطيفا وبسيطا، كما كان مضيافا كريما، وكان يتحدث بصوت خفيض وبتواضع شديد حتى إن أحدا لم يكن يمكنه تخيل أن يكون هذا هو الرجل صاحب القوى الخارقة، وكان يدخن بشراهة. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وفي شقته قال طاهر بك بخصوص قدراته الخارقة " يجب أن نبدأ بالاعتراف داخل أنفسنا بالإمكانات الهائلة التي نمتلكها جميعا، وحتى نفعل ذلك فعليا أن نظل مرتبطين بالقيود غير الضرورية التي تحول بيننا وبين ممارسة قدراتنا الروحية الهائلة والقوى المادية، ويعتقد الناس الذين يرون الظاهرة التي أقوم بها أنها نوع من السحر أو الشعوذة، أو شيء خارق للطبيعة تماما، وفي الحالتين فهم مخطئون، فهم لم يفهموا حقيقة أن هذه الأشياء علمية تماما تستجيب لقوانين الطبيعة الروحية التي لا تفهم بصورة كاملة". ومن أجل القيام بالتجربة التي جرت في شقة طاهر بك جمع برنتون مجموعة صغيرة من الأطباء لكي يشاهدوا سلسلة التجارب التي قام بها طاهر بسهولة غير عادية. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif ولسوء الحظ فإن برنتون لم يذكر أسماء أو شخصيات هؤلاء الشهود، ارتدى طاهر بك جلبابا أبيض ورداء على الرأس مربوطا بخيوط من اللونين الذهبي والأزرق، بينما علق على صدره سلسلة تنتهي بنجمة خماسية الشكل ذهبية، ووقف وقد وضع يديه على صدره منتظرا لحظة البداية. وعلى منضدة في الحجرة كانت هناك بعض الأشياء التي فحصها الحاضرون، فقد كان عليها بعض الخناجر الصغيرة والمسامير والإبر وقطع الزجاج، وعلى منضدة أخرى كان هناك لوح خشبي مملوء أيضا بالمسامير، وقطعة من صخرة ثقيلة وميزان ومطرقة، وأرنب ودجاجة مربوطان من القدمين وموضوعان في سلة، كان هناك أيضا نعش طويل، وصندوق أكبر وأطول. وكومة من الرمل الأحمر، ومجموعة من المناشف الصغيرة. ومع طاهر بك كان هناك شابان مساعدان له، وبدأت التجربة كما يلي.لمس الدرويش قفاه بيده وضغط بقوة بأصابعه، بينما قام بيده الأخرى بالضغط على جبهته، وبعد ذلك بدأ يتنفس بقوة ويمتص الهواء بقوة، وفي خلال دقيقة أغلقت عيناه، ثم أصدر صرخة معينة ودخل في حالة أقرب إلى الإغماء حتى إنه سقط مثل رجل ميت ولولا أن مساعديه أمسكا به بين أذرعهما، وأصبح جسده متجمدا كقطعة من الخشب، وقام المساعدان بتعرية الجزء الأعلى من جسده ووضعاه فوق المنضدة الطويلة، وفي هذه اللحظة قام أحد الأطباء بقياس ضربات القلب وفوجئ بأنها تصل إلى 130 وهو ضعف الرقم الطبيعي، ثم جاء المساعدان بقطعة الصخر الجرانيت التي يبلغ وزنها نحو 90 كيلو غراما، ووضعاها على بطن طاهر بك العارية، وقاما بالضرب عليها بالمطرقة بقوة بينما الجسم لا يزال متصلبا كقطعة من الحديد حتى انشطرت الصخرة إلى قطعتين، سقطتا على الأرض، ثم ساعد الشبان الدرويش بالنزول والوقوف على قدميه وكان يبدو غائبا عن الوعي لا يدرك ما حدث ولا يشعر بأي ألم. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وبعد ذلك وضع طاهر بك على اللوح الخشبي المغطى بالمسامير وقطع الزجاج، ووقف أحد مساعديه فوق صدره والآخر فوق بطنه، وكان كل منهما يقفز إلى أعلى وينزل، وعندما فحص الأطباء ظهر طاهر بك فوجئوا بأن ظهره لا يحوي أي علامة بشيء غير عادي، ولم تظهر نقطة دم واحدة من المسامير وقطع الزجاج، وعند قياس النبض بلغ 132، وساعده الشابان على الوقوف على قدميه حيث كان يفتح عينيه ببطء، وكأنه خارج من حلم، وظلت عيناه على هذا الحال لمدة نصف ساعة حتى بدأ يفيق ويعود إلى الطبيعة حين بذل جهدا عنيفا لاستنشاق الهواء وفتح فمه بدرجة كبيرة حتى إن الحاضرين بدا لهم أنهم رأوا لسانه، يدخل إلى زوره، وبعد أن تنفس للحظات استخدم أصبعه إعادة اللسان إلى مكانه. ولم يسترح طاهر بك أكثر من دقيقتين حين خضع لاختبارات أخرى فقد طلب الأطباء أن يخرقوا فكيه بدبوسين صغيرين، وقام أحدهما بالفعل بإدخال الدبوس من الخارج إلى الداخل الفك. وكان طاهر بك مستيقظا ومدركا لما يحدث ولكنه لم يبد عليه أي ألم، بل حتى عندما سمح لطبيب آخر بوضع خنجر في زوره وإدخاله في الحنجرة من الخارج، لم يشعر الدرويش بأي ألم بعد أن دخل الخنجر لمسافة سنتيمتر على الأقل من اللحم، ولهذا فإن الأطباء فحصوا عينيه جيدا لمعرفة ما إذا كان قد استخدم أي نوع من المخدر، ولكن كل شيء كان يبدو طبيعيا. وكان الشيء الذي أدهش الأطباء أكثر عدم وجود دم على الإطلاق على جلد طاهر بك. وقد أجروا تجربة بعمل قطع في وجهه بقطع من الزجاج وكذلك بسكين في كتفيه وصدره، ولكن كانت النتيجة جروحا بلا دماء، وسأل أحد الأطباء طاهر بك عما إذا كان يستطيع أن يخرج دماء من الجروح، وعلى الفور بدأ الدم يتدفق حتى غطى صدره، وعند نقطة معينة توقف الدم بمجرد استخدام قوة الإرادة، وخلال دقائق قليلة كان الجروح قد شفيت تماما. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif http://4.bp.blogspot.com/-NQONxCSiOm.../s1600/sdv.jpg وكانت التجربة الأخرى المرور بشعلة من النار المتقدة على أحد قدمي طاهر بك حتى كانت تسمع أصوات طقطقة لحم القدم بسبب النار بينما لا يبدو على وجهه أي تغير أو ألم، وهنا أجرى أحد الأطباء اختبارا آخر لمعرفة ما إذا كان الدرويش قد تناول أي مخدر، وثبت عدم وجود أي شيء غير عادي. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif بعد ذلك قام طاهر بك بتجربة قدرته على السيطرة على الحيوانات بتنويم كل من الأرنب والدجاجة مغناطيسيا بالضغط على عصب في رقبة كل منهما والمرور بيديه على نفس العصب عدة مرات، بعدها كان كل من الأرنب والدجاجة لا يتحركان من المكان الذي يضعهما فيه طاهر بك. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وفي نهاية كان موعد أهم تجربة وهي الدفن حيا، وقد أجريت هذه التجربة تحت شروط مشددة بعد السماح بأدنى قدر من الشك في صدقها. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif فبعد فحص دقيق لأرضية الشقة جاء المساعدان بالنعش ووضعاه في وسط الحجرة، التي كانت أرضيتها مصنوعة من بلاطات الموزايكو، وتم التأكد من عدم وجود أي إمكانية لدخول الهواء إلى النعش، وبعدها دخل طاهر بك في حالة الإغماء الكلي كما فعل في التجارب السابقة، ثم قام الأطباء بفحصه ليجدوا أن التنفس قد توقف تماما وكذلك دقات القلب، ووضع الجسد في النعش وتم إغلاق الفم بقطعة قطن كبيرة ثم غطى النعش بالرمال الحمراء حتى آخره. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif http://3.bp.blogspot.com/-Xf9j_kIyMJ...irewalking.jpg http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gifوجلس الأطباء الذين حضروا التجربة في اندهاش وتعجب من أنهم قد سيطروا على كل شيء وفحصوا كل شيء، وإذا عاد هذا الرجل للحياة فإنها ستكون قدرات خارقة للطبيعة ـ من وجهة نظرهم ـ وكان الاتفاق أن يستمر طاهر بك في هذه لمدة ساعة ونصف، وقبل انقضاء هذه المدة بدقائق قام المساعدان بإخراج الجسد من النعش، كان لون الجلد أقرب إلى اللون الرمادي وكان متصلبا تماما، وبعد دقائق وفي الوقت المحدد بدأ يتنفس ببطء وتتحرك جفون عينيه، وبعد 10 دقائق تماما عاد لطبيعته وجلس على مقعد وأخذ يتحدث عن تجربته الغريبة. قال:" لقد كانت إغماءتي كاملة حتى إنني لا أذكر شيئا بالمرة عما حدث لي بعد أن أغلقت عيني، وحتى استيقظت في اللحظة التي حددتها لنفسي". بعدها بأيام قام برنتون بزيارة لشقة طاهر بك هذه المرة لإجراء حوار معه ومناقشته حول هذه التجربة، قال طاهر بك إن البعض يظنون خطأ أنهم عندما يضعون المسامير في فكي فإن كل ما أفعله هو إجبار إرادتي على مقاومة الألم، وإذا كان هذا صحيحا فلماذا لا تظهر أي جروح على جسدي بعد كل هذا الوخز؟ http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif الحقيقة أنهم لم يستطيعوا بعد الفكاك من أسلوبهم الذي اعتادوه في التفكير، ولم يتصوروا حقيقة تفسيراتي لما يحدث، إن ما يحدث يعود إلى اثنين من الأسرار، الأول هو الضغط على المراكز العصبية. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif والثاني القدرة على الدخول في حالة إغماء أشبه بالغيبوبة، ويمكن لأي شخص مناسب ومستعد للدخول في تدريب طويل قمت به حتى أسيطر على نفسي لأداء ما أقوم به. وبدون هذا فإنني لا أدعي أن لدي الشجاعة على تحمل الألم، فلست مثل هؤلاء الهنود الذين يتطوعون لتحمل الألم والمعاناة، كل ما أشاركهم فيه هو قدرتي على الحياة الروحية. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif ويضيف طاهر بك إن السيطرة على المراكز العصبية والدخول بقوة في غيبوبة تجعل اللحم البشري لا يتأثر بالألم مهما كان. وهذا يأتي بالتجربة والتدريبات، وعن قدرته على ابتلاع لسانه حتى يمنع أي حشرات أو جراثيم من دخول جوفه قال طاهر بك:" إن هذا أيضا يأتي بالتدريب وأن والده كان يحرك له لسانه وهو لا يزال رضيعا"، أما عن تحديد فترة الذهاب في غيبوبة طويلة، والاستيقاظ فهو يقول إن الإنسان ـ أي إنسان ـ يمكنه أن يحدد موعد استيقاظه في الصباح قبل النوم ليلا، وينجح في ذلك لأن العقل الباطن لا ينام أبدا. http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وعندما سأل برنتون طاهر بك عما يتذكره في لحظات الدفن حيا، أي ما يحدث للروح قال طاهر بك إنه لا يمكن أن يقول شيئا لأنه لا يريد أن يبدو إنسانا يعرف أسرار ما وراء الحياة، إن هناك أعماقا غامضة لم نستطع اقتحامها بعد، إن الأمر هو أنني عندما أذهب في إغمائي أصبح في حالة ذلك الذي يسير وهو نائم، وعندما أعود إلى الحياة الطبيعية لا أتذكر أي شيء. وأضاف قائلا:" إن علينا أن نقبل الحقائق كما هي، أو كما نجدها". http://www3.0zz0.com/2012/04/02/20/518737289.gif وبرغم أن الحوار استمر لفترة فإنه تركز أساسا على المظاهر التاريخية لعملية دفن البشر أحياء، وتأثيرها على الجسد على المدى القصير، ولكن بالنسبة لرنتون فقد كان اللقاء مع طاهر بك واحدا من أهم وأعظم أعماله في سعيه وراء الحقيقة. http://img62.imageshack.us/img62/2589/image003vi.png http://im19.gulfup.com/2012-04-14/1334404169121.png المصدر من مدونه موثوقه |
جـــمـــيل جـــدا والله بـــس ســـبــــــحان الله...
:lulu13: |
ســـبــــــحان الله تسلم علي المعلومات |
سبحان الله
|
اقتباس:
عجبتنى اوى الحته دى موضوع رائع |
راجل غرييييييييب
|
سبحان الله الموضوع طويل بس مشوق جداا
فعلا فيه اسرار كتيرة الانسان ما يعرفهاش سبحان الله وبحمده . سيحان الله العظيم |
متميـــــز دائمـــــــــــــا
إستمر في معلوماتك |
غرييييبه ممكن مصدر ؟؟
|
اقتباس:
غريبه أنك متعرفش الراجل ده !! ع العموم حطيت المصدر جدعنا !! :mfr_bl2: |
مين يا عم ده
تعرف فيلم علاء الين او لعبه علا الدين الرجال ده بشوفو في الللعبه و الفلم :w00t: |
مقرأتوش كله بس الواضح انوا كان اسطووره يعنى
سبحان الله :texano: |
جدعنه :slap:
وانا مقفلتوش جدعنه برده :)) |
سبحان الله
اول مره اعرف حاجه زى دى انا قريت الموضوع كله تسلم |
الساعة الآن 05:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.